الرئيسيةآثار عن الصحابة رضوان الله عليهم
صفحة 1 من اصل 1
آثار عن الصحابة رضوان الله عليهم
من طرف بسكرة السلفية السبت 18 يوليو 2015, 19:44
عن مالك عن نافع أنَّ عبدالله بن عمر رضي الله عنهما كان يبعث بزكاة الفطر إلى الذي تُجمع عنده قبل الفطر، بيومين أو ثلاثة. الموطأ ٢٨٥/١
بسكرة السلفية- مدير
- عدد المساهمات : 1148
تاريخ التسجيل : 17/06/2015 -
مواضيع مماثلة» أهل السنة الخُطُورة عليهم من المُمَيِّعينَ -وَلْيَغْضَب من يغضب من هذه الكلمة - الخطورة عليهم من المُمَيِّعِينَ أشدّ وأنكَى من أهل البدع الظاهرين
» آثار الذنوب والمعاصي} للإمام ابن القيم الجوزية "رحمه الله"
» الشروق فيمن وصف النبي ﷺ من الصحابة في حديثه بالصادق المصدوق.
» لم يكن من هديه -عليه السلام- تتبع آثار الأنبياء، والدعاء عندها،للشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله
» توضيح الشيخ لحسن منصوري وفقه الله لمسألة قضايا الأعيان فيما ورد عن الصحابة من الإنكار العلني
» آثار الذنوب والمعاصي} للإمام ابن القيم الجوزية "رحمه الله"
» الشروق فيمن وصف النبي ﷺ من الصحابة في حديثه بالصادق المصدوق.
» لم يكن من هديه -عليه السلام- تتبع آثار الأنبياء، والدعاء عندها،للشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله
» توضيح الشيخ لحسن منصوري وفقه الله لمسألة قضايا الأعيان فيما ورد عن الصحابة من الإنكار العلني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» تفصيل ماتع من الشيخ #فركوس في بيان مدى صحة قاعدة ( النهي في باب الآداب يفيد الكراهة )
» شيخ الصعافقة الجدد عماد رفعت الذي يستغل فرصة شهرته الأخيرة على حساب طعوناته الفاجرة في عالم بلدنا الشيخ محمد بن علي فركوس- حفظه الله-، في تسويقه لكتبه!
» الدَّلِيلُ المُغْنِيُّ فِي جَوَازِ الإِنْكَارِ العَلَنِيِّ عَلَى وُلاَّةِ الأُمُورِ بِضَوَابِطِهِ، كما جاءَ في فتاوى فضِيلة الشَّيخ أبي عبد المُعزّ محمّد علي فركوس -حفظه الله تعالىٰ
» حُقَّ للصعافقةِ أن يُؤلفَ لهم كتاب بعنوان " علو الهمة في الطعن في عالم الأمة"!
» توضيح الشيخ لحسن منصوري وفقه الله لمسألة قضايا الأعيان فيما ورد عن الصحابة من الإنكار العلني
» في حكم التجنُّس بجنسية الكفار للعلامة محمد بن علي فركوس حفظه الله
» شهادة حق في شيخنا محمد علي فركوس على ما افُتري عليه أنّه انفرد مع الخارجي -بحق-علي بن حاج
» العلامة محمد علي فركوس-حفظه الله-: "غالب الذين تزعزعوا أو خذلوا الحقّ فعلوا ذلك من أجل مصالحهم