المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 19 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 19 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 89 بتاريخ الثلاثاء 11 أغسطس 2015, 12:23
شخص ظاهره التّدين، عنده صفحة على مواقع التواصل، ينشر مواضيع اجتماعية، نشر زيارته لأحد الفرق الضّالة (الإباضية) .. ممّا أحدث تلبيسا على الناس .. ولما تناقشنا معه دافع عن نفسه، واستدلّ بزيارة النّبي صلى الله عليه وسلم لليهودي .. شيخنا فركوس
منتديات بسكرة السلفية :: المنابر :: عالم الجزائر محمد بن علي فركوس حفظه الله :: فوائد مجالس العلامة محمد بن علي فركوس حفظه الله
صفحة 1 من اصل 1
شخص ظاهره التّدين، عنده صفحة على مواقع التواصل، ينشر مواضيع اجتماعية، نشر زيارته لأحد الفرق الضّالة (الإباضية) .. ممّا أحدث تلبيسا على الناس .. ولما تناقشنا معه دافع عن نفسه، واستدلّ بزيارة النّبي صلى الله عليه وسلم لليهودي .. شيخنا فركوس
فوائد وتوجيهات منهجية من مجلس شيخنا فركوس -حفظه الله- (الجمعة ٠٦ المحرّم ١٤٤٦ هـ)
س: شخص ظاهره التّدين، عنده صفحة على مواقع التواصل، ينشر مواضيع اجتماعية، نشر زيارته لأحد الفرق الضّالة (الإباضية) .. ممّا أحدث تلبيسا على الناس .. ولما تناقشنا معه دافع عن نفسه، واستدلّ بزيارة النّبي صلى الله عليه وسلم لليهودي .. وزعم أن صنيعه لا بأس به، ويجوز زيارة المبتدعة ...
ج: "استدلاله غير سليم؛ بأن النّبي -صلى الله عليه وسلم- زار ذاك اليهودي، فإن ذهب إلى المشركين، أو أهل البدع .. فيأمرهم بترك بدعتهم وشركهم، ويأمرهم بالاستقامة على الدّين، والانتقال إلى التّوحيد .. فهذا جائز، بل هو أمر الدّاعية ..
عندما يجد في المجتمع خطأ، أو زلّة، أو ضلالا .. يأتي إلى ذاك المكان ليزيله، وإذا جاءه سائل يجيبه، ويبيّن له أن حاله هذا لا يجوز البقاء عليه، لأن النّبي -صلى الله عليه وسلم- لمّا زار هذا اليهودي الّذي له ابن كان مريضا؛ أمره أن يسلم، فقال له الأب: أطِع أبا القاسم. فأسلم الولد؛ ومات.
لم يذهب لزيارته لمباركة ما هو عليه .. إنّما من أجل دعوته إلى الإسلام، والحمد لله الّذي نجّاه من النّار.
أمّا أن يذهب ويبارك المجالس هذه، ويعظّم ما هم عليه .. فلا يجوز.
فيذهب إمّا ليبيّن لهم -من بُعْد أو من قُرْب-، وإذا ذهب إلى أيّ مكان ووجد أهل الأهواء، والبدع، والتبليغ، وغيرهم .. يبيّن لهم أن ما يفعلونه لا يجوز، كما ذهب ابن مسعود -رضي الله عنه- إلى أولئك الّذين أرادوا الإحداث في الدّين، وتغيير بعض السّنن، وأنكر عليهم، وبيّن .. قالوا: ما أردنا إلا الخير.
قال: كم من مريد خير لم يدركه.
يريد الخير من منطلق الكتاب والسنّة، لا من منطلق الأهواء.
جاء إليهم منكرا، لا ليجالسهم ويرضى بهم، ولا ينكر عليهم.
الصحابة -رضي الله عنهم- كانوا ينكرون على أهل الأهواء والبدع وينصرفون، ولا يبقون معهم، لأن هذه الخُلطة مع أهل الأهواء؛ والجلوس معهم؛ فيه تأثير الفساد على الصّلاح، لذا قال النّبي -صلى الله عليه وسلم-: (إنما مثل الجليس الصالح ..) الحديث، فالجليس الصالح كحامل المسك، إمّا أن تشمّ منه رائحة طيّبة، أو تأخذ معك إذا اشتريت منه .. أمّا الجليس السوء كنافخ الكير، فإمّا أن يحذيك بالأوساخ الّتي تخرج من كيره وتتطاير كالغبار .. ليوسّخ ثيابك، وإما يحرق ثيابك ..
مجالسة الأبرار -نعم- فيها الخير، ومجالسة الأشرار فيها الشرّ، كيف تجالسهم وترحب بهم؟! مع أن عقيدة الولاء والبراء مبنيّة على هذا، فتحب ما يحبّه الله تعالى، وتبغض ما يبغضه.
هل يحب المعصيّة والضّلالة أم يبغضها؟!
قال -صلى الله عليه وسلم-: (وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة ..) الحديث.
الّذي في النّار يحبّه الله أم ينهى عن ذلك؟!
الّذين حكّموا أهواءهم أَتوا بهذه الضّلالات، فكيف تجالس من أمر الشّرع بالتّبرُّؤ من صنيعه؟!
• الولاء: بأن توالي أهل الإيمان والتّقوى، وتناصرهم، وتساندهم ..
• والبراء: بأن تتبرّأ من كل عمل فاسد صدر من غيرك؛ قريب أو بعيد، ولا ترضاه ..
وهذا حتّى تحقّق الولاء والبراء، وهو أوثق عرى الإيمان ..
مجالستهم تنافي التبرُّؤ منهم، قال تعالى: {وأنذر عشيرتك الأقربين واخفض جناحك لمن اتّبعك من المؤمنين فإن عصوْك فقُل إنّي بريء ممّا تعملون}، فيتبرّأ من أعمالهم، والمتبرّئ يكون بعيدا، ولا يبقى في الوسط.
ماذا تفعل .. حتّى الشياطين تتّبعهم الملايين، وليست العبرة بالكثرة، قال تعالى: {وإن تطِع أكثر من في الأرض يُضلّوك عن سبيل الله} الآية، وقال عن الأخيار: {وقليل من عبادي الشّكور} الآية، فليست العبرة بالكثرة.
أخبر النّبي -صلى الله عليه وسلم- أن أمّته ستفترق إلى ٧٣ فرقة كلّها في النّار إلا واحدة، فليست العبرة بالكثرة؛ إنّما العبرة بموافقة العمل لمقصود الشريعة.
هذه الأفعال الّتي يعملها يضعها في مجهر الشّرع، هل هي صحيحة أو لا؟! فيها مخالفة أو لا؟!
زيارة القبور والمشاهد الأثرية، وغير ذلك .. لِمَ هذا؟! يقول أستطلع، وهي عبارة عن قبور ..
الإنسان يأخذ العبرة بالأمم السابقة، لكن أن يذهب إلى قبورهم فهذه فتنة، خاصّة إن كان الله تعالى أهلكهم بكفرهم، فلا يأتيها ويبقى هناك؛ لأنه يمكن أن يصيبه العذاب، فيجب أن يتّقي هؤلاء الأشرار في حياتهم أو بعد موتهم، ويدعو كثيرا الله تعالى أن ينجّيه من فتنة المحيا والممات، ومنها الشّرك، والضّلال، وفتنة النساء، وفتنة القبور، وغير ذلك ..
الصّاحب ساحب، فهو يسحب منهم المعتقد، وأمورا كثيرة، فهذا الفعل غير سليم، لأنّه يعرض نفسه للتّهلكة، ليست التّهلكة في البدن؛ إنّما التّهلكة الحالقة للدّين ..
الإنسان إن كان في بدنه علّة، أو مرض، أو اعوجاج .. ودينه صحيح، فذلك الصواب، لا يهمّ أهو أعرج، أو أعمى، أو غير ذلك ..
قد يكون صحيحا، قويّا، مفتول العضلات .. وعقيدته فاسدة، فما الفائدة؟!
لم يؤدّي السّبب الّذي من أجله خُلِقت الخليقة، وأُنْزلت الكتب، وأُرْسلت الرّسل، قال الله تعالى: {أفحسبتم أنّما خلقناكم عبثا وأنّكم إلينا لا تُرجعون} الآية، فالله خلقنا لعبادته، وهؤلاء اتّخذوا مع الله شريكا، ونظيرا، وخالفوا الشريعة .. فكيف ترضى بهذا وتجلس معهم؟! .."
س: شخص ظاهره التّدين، عنده صفحة على مواقع التواصل، ينشر مواضيع اجتماعية، نشر زيارته لأحد الفرق الضّالة (الإباضية) .. ممّا أحدث تلبيسا على الناس .. ولما تناقشنا معه دافع عن نفسه، واستدلّ بزيارة النّبي صلى الله عليه وسلم لليهودي .. وزعم أن صنيعه لا بأس به، ويجوز زيارة المبتدعة ...
ج: "استدلاله غير سليم؛ بأن النّبي -صلى الله عليه وسلم- زار ذاك اليهودي، فإن ذهب إلى المشركين، أو أهل البدع .. فيأمرهم بترك بدعتهم وشركهم، ويأمرهم بالاستقامة على الدّين، والانتقال إلى التّوحيد .. فهذا جائز، بل هو أمر الدّاعية ..
عندما يجد في المجتمع خطأ، أو زلّة، أو ضلالا .. يأتي إلى ذاك المكان ليزيله، وإذا جاءه سائل يجيبه، ويبيّن له أن حاله هذا لا يجوز البقاء عليه، لأن النّبي -صلى الله عليه وسلم- لمّا زار هذا اليهودي الّذي له ابن كان مريضا؛ أمره أن يسلم، فقال له الأب: أطِع أبا القاسم. فأسلم الولد؛ ومات.
لم يذهب لزيارته لمباركة ما هو عليه .. إنّما من أجل دعوته إلى الإسلام، والحمد لله الّذي نجّاه من النّار.
أمّا أن يذهب ويبارك المجالس هذه، ويعظّم ما هم عليه .. فلا يجوز.
فيذهب إمّا ليبيّن لهم -من بُعْد أو من قُرْب-، وإذا ذهب إلى أيّ مكان ووجد أهل الأهواء، والبدع، والتبليغ، وغيرهم .. يبيّن لهم أن ما يفعلونه لا يجوز، كما ذهب ابن مسعود -رضي الله عنه- إلى أولئك الّذين أرادوا الإحداث في الدّين، وتغيير بعض السّنن، وأنكر عليهم، وبيّن .. قالوا: ما أردنا إلا الخير.
قال: كم من مريد خير لم يدركه.
يريد الخير من منطلق الكتاب والسنّة، لا من منطلق الأهواء.
جاء إليهم منكرا، لا ليجالسهم ويرضى بهم، ولا ينكر عليهم.
الصحابة -رضي الله عنهم- كانوا ينكرون على أهل الأهواء والبدع وينصرفون، ولا يبقون معهم، لأن هذه الخُلطة مع أهل الأهواء؛ والجلوس معهم؛ فيه تأثير الفساد على الصّلاح، لذا قال النّبي -صلى الله عليه وسلم-: (إنما مثل الجليس الصالح ..) الحديث، فالجليس الصالح كحامل المسك، إمّا أن تشمّ منه رائحة طيّبة، أو تأخذ معك إذا اشتريت منه .. أمّا الجليس السوء كنافخ الكير، فإمّا أن يحذيك بالأوساخ الّتي تخرج من كيره وتتطاير كالغبار .. ليوسّخ ثيابك، وإما يحرق ثيابك ..
مجالسة الأبرار -نعم- فيها الخير، ومجالسة الأشرار فيها الشرّ، كيف تجالسهم وترحب بهم؟! مع أن عقيدة الولاء والبراء مبنيّة على هذا، فتحب ما يحبّه الله تعالى، وتبغض ما يبغضه.
هل يحب المعصيّة والضّلالة أم يبغضها؟!
قال -صلى الله عليه وسلم-: (وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة ..) الحديث.
الّذي في النّار يحبّه الله أم ينهى عن ذلك؟!
الّذين حكّموا أهواءهم أَتوا بهذه الضّلالات، فكيف تجالس من أمر الشّرع بالتّبرُّؤ من صنيعه؟!
• الولاء: بأن توالي أهل الإيمان والتّقوى، وتناصرهم، وتساندهم ..
• والبراء: بأن تتبرّأ من كل عمل فاسد صدر من غيرك؛ قريب أو بعيد، ولا ترضاه ..
وهذا حتّى تحقّق الولاء والبراء، وهو أوثق عرى الإيمان ..
مجالستهم تنافي التبرُّؤ منهم، قال تعالى: {وأنذر عشيرتك الأقربين واخفض جناحك لمن اتّبعك من المؤمنين فإن عصوْك فقُل إنّي بريء ممّا تعملون}، فيتبرّأ من أعمالهم، والمتبرّئ يكون بعيدا، ولا يبقى في الوسط.
ماذا تفعل .. حتّى الشياطين تتّبعهم الملايين، وليست العبرة بالكثرة، قال تعالى: {وإن تطِع أكثر من في الأرض يُضلّوك عن سبيل الله} الآية، وقال عن الأخيار: {وقليل من عبادي الشّكور} الآية، فليست العبرة بالكثرة.
أخبر النّبي -صلى الله عليه وسلم- أن أمّته ستفترق إلى ٧٣ فرقة كلّها في النّار إلا واحدة، فليست العبرة بالكثرة؛ إنّما العبرة بموافقة العمل لمقصود الشريعة.
هذه الأفعال الّتي يعملها يضعها في مجهر الشّرع، هل هي صحيحة أو لا؟! فيها مخالفة أو لا؟!
زيارة القبور والمشاهد الأثرية، وغير ذلك .. لِمَ هذا؟! يقول أستطلع، وهي عبارة عن قبور ..
الإنسان يأخذ العبرة بالأمم السابقة، لكن أن يذهب إلى قبورهم فهذه فتنة، خاصّة إن كان الله تعالى أهلكهم بكفرهم، فلا يأتيها ويبقى هناك؛ لأنه يمكن أن يصيبه العذاب، فيجب أن يتّقي هؤلاء الأشرار في حياتهم أو بعد موتهم، ويدعو كثيرا الله تعالى أن ينجّيه من فتنة المحيا والممات، ومنها الشّرك، والضّلال، وفتنة النساء، وفتنة القبور، وغير ذلك ..
الصّاحب ساحب، فهو يسحب منهم المعتقد، وأمورا كثيرة، فهذا الفعل غير سليم، لأنّه يعرض نفسه للتّهلكة، ليست التّهلكة في البدن؛ إنّما التّهلكة الحالقة للدّين ..
الإنسان إن كان في بدنه علّة، أو مرض، أو اعوجاج .. ودينه صحيح، فذلك الصواب، لا يهمّ أهو أعرج، أو أعمى، أو غير ذلك ..
قد يكون صحيحا، قويّا، مفتول العضلات .. وعقيدته فاسدة، فما الفائدة؟!
لم يؤدّي السّبب الّذي من أجله خُلِقت الخليقة، وأُنْزلت الكتب، وأُرْسلت الرّسل، قال الله تعالى: {أفحسبتم أنّما خلقناكم عبثا وأنّكم إلينا لا تُرجعون} الآية، فالله خلقنا لعبادته، وهؤلاء اتّخذوا مع الله شريكا، ونظيرا، وخالفوا الشريعة .. فكيف ترضى بهذا وتجلس معهم؟! .."
مواضيع مماثلة
» لدينا إمام يعتقد البركة في الأولياء، وفي الحجر الأسود أنه ينفع ويضرّ، ويغلو في رسول الله -صلى الله عليه وسلم- .. كصلاة الفاتح بعد كل صلاة ..شيخنا فركوس -حفظه الله-
» قال بعض أهل العلم أنّه يُشرع للإمام ختم خطبة الجمعة بقوله تعالى: {إن الله يأمر بالعدل والإحسان ..} الآية، وقد ثبت هذا من فعل عمر بن عبد العزيز، وأنّه مضى عليه العمل .. فما ضابط قولهم مضى عليه العمل؟! شيخنا فركوس -حفظه الله-
» أخ يسأل عن إمام مسجد حيّهم؛ الّذي قال في إحدى خطبه كلاما، وهو أنه: (إن كان أولادنا في النار فتبّا لهذه الجنّة)، فجرت بعدها محادثة لأحد الإخوة معه ليبيّن له حكم هذا الكلام، ونقل له كلام الشيخ ابن باز -رحمه الله- في كفر سابّ الجنة .. شيخنا فركوس -حفظه الله-
» من ٱداب الدعاء أن يبدأ بالثناء على الله وحمده ثم الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- هل يفعل هذين الأدبين في دعاء القنوت في صلاة التراويح ؟ الشيخ العلامة الإمام محمد علي فركوس -حفظه اللّه-
» مباشرة بعد مقتل قائد حركة حماس من طرف اليهود؛ نشر بعض الإخوة على وسائل التواصل الاجتماعي عبارة (مستراح منه)، وقد أنكر عليهم كثير من الإخوة هذا الفعل لأنهم تقدّموا بين يدي العلماء شيخنا فركوس -حفظه الله-
» قال بعض أهل العلم أنّه يُشرع للإمام ختم خطبة الجمعة بقوله تعالى: {إن الله يأمر بالعدل والإحسان ..} الآية، وقد ثبت هذا من فعل عمر بن عبد العزيز، وأنّه مضى عليه العمل .. فما ضابط قولهم مضى عليه العمل؟! شيخنا فركوس -حفظه الله-
» أخ يسأل عن إمام مسجد حيّهم؛ الّذي قال في إحدى خطبه كلاما، وهو أنه: (إن كان أولادنا في النار فتبّا لهذه الجنّة)، فجرت بعدها محادثة لأحد الإخوة معه ليبيّن له حكم هذا الكلام، ونقل له كلام الشيخ ابن باز -رحمه الله- في كفر سابّ الجنة .. شيخنا فركوس -حفظه الله-
» من ٱداب الدعاء أن يبدأ بالثناء على الله وحمده ثم الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- هل يفعل هذين الأدبين في دعاء القنوت في صلاة التراويح ؟ الشيخ العلامة الإمام محمد علي فركوس -حفظه اللّه-
» مباشرة بعد مقتل قائد حركة حماس من طرف اليهود؛ نشر بعض الإخوة على وسائل التواصل الاجتماعي عبارة (مستراح منه)، وقد أنكر عليهم كثير من الإخوة هذا الفعل لأنهم تقدّموا بين يدي العلماء شيخنا فركوس -حفظه الله-
منتديات بسكرة السلفية :: المنابر :: عالم الجزائر محمد بن علي فركوس حفظه الله :: فوائد مجالس العلامة محمد بن علي فركوس حفظه الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 18:29 من طرف بسكرة السلفية
» جواب الشيخ فركوس حفظه الله عن سؤال واعتراضات الأخ محمد زرارقة وفقه الله حول طالب العلم أو العالم إذا وقعت منه الزلة وذكر كلام الإمام ابن رجب " أن العالم لا يتابع في زلته إلى غير ذلك..."
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:58 من طرف بسكرة السلفية
» ينشر في حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي لدعاة الشرك والضلال ويعتبرهم شيوخا وكذا يستهزئ بعلماء السنة ويقول أن السلفية هي أكبر بدعة ظهرت في الإسلام، شيخنا فركوس ما حكم الصلاة خلفه و للعلم أننا لا نستطيع إقامة الحجة عليه لعد
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:55 من طرف بسكرة السلفية
» جواب الشيخ فركوس حفظه الله عن مسألة مهمة فيما يخص توقيف البنات عن الدراسة.
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:38 من طرف بسكرة السلفية
» سئل فضيلة الشّيخ محمّد عليّ فركوس عن مأموم غفى ونام نومة خفيفة فترك التحية. هل تصحّ صلاته ؟؟ وهل للإمام أن يضمن هذه أم لا ؟!
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:33 من طرف بسكرة السلفية
» الفتوى رقم: ١٣٨٥ في حكم النَّظر إلى سائلةٍ صمَّاءَ تخاطب بِلُغة الإشارة للحاجة العلامة فركوس حفظه الله
الإثنين 16 سبتمبر 2024, 16:38 من طرف بسكرة السلفية
» سئل شيخنا فركوس - حفظه الله - سؤالا منهجيا حول المسمى (الجربوع) وتعامل بعض الإخوة معه ..
الأحد 15 سبتمبر 2024, 14:06 من طرف بسكرة السلفية
» التمييع في دين الله - عز وجل - الشيخ فركوس حفظه الله
الأحد 15 سبتمبر 2024, 10:11 من طرف بسكرة السلفية
» سئل فضيلة الشيخ فركوس حفظه اللّه عن قول بعض أهل العلم، في أن استعمال السواك يكون باليمنى إذا أريد به التعبد، وأن الأفضل في العبادة كما هو معلوم أن يكون ذلك باليمنى.. وذكر آخرون أنه يكون باليسرى لأنه من قبيل إزالة الأذى..
الخميس 12 سبتمبر 2024, 14:18 من طرف بسكرة السلفية