المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 89 بتاريخ الثلاثاء 11 أغسطس 2015, 12:23
مصطلح الفتوى المستوردة! والرد على الجاهلين
صفحة 1 من اصل 1
مصطلح الفتوى المستوردة! والرد على الجاهلين
لأهل الباطل طرق وأساليب يزينون بها باطلهم ولهم حجج واهية أوهي من خيوط العنكبوت، في كل مرة يخرجون لنا مصطلحًا باطلًا ومما أخرجوه علينا منذ زمن ليس بالبعيد مصطلح (الفتوى المستوردة) ولم نكن نسمع به من قبل.
فأقول أربعوا على أنفسكم لما تحجرون واسعا، فمن سنن سلفنا الصالح أنهم يرحلون لطلب الفتيا.
وأهل العلم الذين يرحل إليهم للفتوى لم ينكروا على السائل ولم يحيلوا المستفتي لعلماء بلده إلا في بعض المسائل التي لم يتصورها المفتي.
وعلى فرض أن جاء الجواب على خلاف الواقع فالغالب الخطأ من السائل وأنه لم يصور الواقع على ما هو عليه.
وشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله جاءته عدة أسئلة من بلاد مختلفة مثل قبرص وحماة وواسط وتدمر وأجاب عنها بمؤلفات مستقلة منها:
الرسالة القبرصية.
الحموية الكبرى.
العقيدة الواسطية.
الرسالة التدمرية.
ولا يخفي أن شيخ الإسلام عاش وترعرع في بلاد الشام وقضي جزء من حياته في مصر ولا نعلم أنه ذهب إلى قبرص وواسط وواسط في العراق فأجاب رحمه الله عن أسئلتهم ولم يوجههم لسؤال علماء بلادهم.
وفي وقعنا المعاصر كم من الفتاوى التي أصدرهم علماء الدنيا الثلاث الألباني وابن باز وابن عثيمين رحمهم الله من خارج بلادهم والمستمع لبرنامج نور على الدرب والذي يجيب عن أسئلة المستمعين ثلة من خيار أهل العلم سيمر على مسامعه مجموعة كبيرة من السائلين من دول العالم.
وهنا سؤال يفرض نفسه كما يقال، لماذا الشباب السلفي ليبيا يستورد في الفتاوى؟!
وفي الختام كلامي أذكر لكم إخواني الكرام جملة من الآثار عن سلفنا الصالح وهم يرحلون ليستورد الفتاوى!!
وعن طلحة بن عبيد الله قال : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من أهل نجد ثائر الرأس نسمع دوي صوته ولا نفقه ما يقول حتى دنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا هو يسأل عن الإسلام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " خمس صلوات في اليوم والليلة " . فقال : هل علي غيرهن ؟ فقال : " لا إلا أن تطوع . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وصيام شهر رمضان " . قال : هل علي غيره ؟ قال : " لا إلا أن تطوع " . قال : وذكر له رسول الله صلى الله عليه وسلم الزكاة فقال : هل علي غيرها ؟ فقال : " لا إلا أن تطوع . قال : فأدبر الرجل وهو يقول : والله لا أزيد على هذا ولا أنقص منه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أفلح الرجل إن صدق " والحديث متفق عليه.
وعن يحيى بن يعمر قال : ' كان أول من قال في القدر بالبصرة معبد الجهني ، فانطلقت أنا وحميد بن عبد الرحمن الحميري حاجين أو معتمرين ، فقلنا : لو لقينا أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فسألناه ما يقول هؤلاء في القدر ، فوفق لنا عبد الله بن عمر بن الخطاب داخلا المسجد ، فاكتنفته أنا وصاحبي ، أحدنا عن يمينه والآخر عن شماله ، فظننت أن صاحبي سيكل الكلام إلي فقلت : أبا عبد الرحمن ، إنه قد ظهر قبلنا ناس يقرءون القرآن ويتقفرون العلم . وذكر من شأنهم ، وأنهم يزعمون أن لا قدر ، وأن الأمر أنف . فقال : إذا لقيت أولئك ، فأخبرهم أني بريء منهم ، وأنهم براء مني ، والذي يحلف به عبد الله بن عمر : لو أن لأحدهم مثل أحد ذهباً فأنفقه ما قبل الله منه حتى يؤمن بالقدر . ثم قال : حدثني أبي عمر بن الخطاب ، قال : بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب ، شديد سواد الشعر ، لا يرى عليه أثر السفر ، الحديث.
وجاء رجل من أهل البادية طلق امرأته ثلاثاً إلى عبد الله بن الزبير وعاصم بن عمر فقال: ما تريان؟ قال ابن الزبير: "إن هذا الأمر ليس لنا فيه قول، جاء رجل من أهل البادية طلق امرأته ثلاثاً إلى عبد الله بن الزبير وعاصم بن عمر فقال: ما تريان؟ فقال ابن الزبير: "إن هذا الأمر ليس لنا فيه قول، فاذهب إلى عبد الله بن عباس وأبي هريرة فإني تركتهما عند عائشة زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- ثم ائتنا فأخبرنا، يعني لا يكفي أن تذهب إلى ابن عباس وأبي هريرة وتسمع الفتوى وتذهب إلى امرأتك، إما لفراقها أو لإعادتها، على حسب الفتوى، لا يكفي هذا، ارجع إلينا فأخبرنا بما قال لك، ثم ائتنا فأخبرنا، فذهب السائل فسأل فسألهما، فقال ابن عباس لأبي هريرة: أفته، أفته يا أبا هريرة.
وأخرج البخاري رحمه الله في ((صحيحه)) عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى عَنْ أَبِيهِ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَقَالَ إِنِّي أَجْنَبْتُ فَلَمْ أُصِبْ الْمَاءَ فَقَالَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَمَا تَذْكُرُ أَنَّا كُنَّا فِي سَفَرٍ أَنَا وَأَنْتَ فَأَمَّا أَنْتَ فَلَمْ تُصَلِّ وَأَمَّا أَنَا فَتَمَعَّكْتُ فَصَلَّيْتُ فَذَكَرْتُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيكَ هَكَذَا فَضَرَبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَفَّيْهِ الْأَرْضَ وَنَفَخَ فِيهِمَا ثُمَّ مَسَحَ بِهِمَا وَجْهَهُ وَكَفَّيْهِ والحديث متفق عليه وجاء عند عبد الرزاق في المصنف عن عبد الرحمن بن أبزى قال : جاء رجل من أهل البادية إلى عمر بن الخطاب.
وأخرج البخاري رحمه الله في ((صحيحه)) عَنْ ابْنِ أَبِي نُعْمٍ قَالَ: كُنْتُ شَاهِدًا لِابْنِ عُمَرَ وَسَأَلَهُ رَجُلٌ عَنْ دَمِ الْبَعُوضِ.
فَقَالَ: مِمَّنْ أَنْتَ.
فَقَالَ: مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ.
قَالَ: انْظُرُوا إِلَى هَذَا يَسْأَلُنِي عَنْ دَمِ الْبَعُوضِ وَقَدْ قَتَلُوا ابْنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ((هُمَا رَيْحَانَتَايَ مِنْ الدُّنْيَا)).
يقول عبد الرحمن بن مهدي: "سأل رجل من أهل المغرب مالك بن أنس عن مسألة فقال: لا أدري، فقال: يا أبا عبد الله تقول لا أدري؟ قال: نعم، قال: نعم، مالك نجم السنن يقول: لا أدري؟ قال: نعم، فأبلغ من وراءك أن مالك لا أدري".
ثم ماذا؟
ويذكر عن الإمام مالك ، أنه سئل عن أربعين مسألة فأجاب عن ست وثلاثين مسألة بقوله: لا أدري، وأجاب السائل عن أربع.
وقال الشعبي رحمه الله : لو سافر رجل من الشام إلى أقصى اليمن في سبيل كلمة تدله على هدى أو ترده عن ردى ما كان سفره ضائعاً "
وفي الختام كلام أسأل القارئ اللبيب ما وراء إخراج هذا المصطلح.
كتبه: عزالدين بن سالم بن الصادق أبوزخار
فأقول أربعوا على أنفسكم لما تحجرون واسعا، فمن سنن سلفنا الصالح أنهم يرحلون لطلب الفتيا.
وأهل العلم الذين يرحل إليهم للفتوى لم ينكروا على السائل ولم يحيلوا المستفتي لعلماء بلده إلا في بعض المسائل التي لم يتصورها المفتي.
وعلى فرض أن جاء الجواب على خلاف الواقع فالغالب الخطأ من السائل وأنه لم يصور الواقع على ما هو عليه.
وشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله جاءته عدة أسئلة من بلاد مختلفة مثل قبرص وحماة وواسط وتدمر وأجاب عنها بمؤلفات مستقلة منها:
الرسالة القبرصية.
الحموية الكبرى.
العقيدة الواسطية.
الرسالة التدمرية.
ولا يخفي أن شيخ الإسلام عاش وترعرع في بلاد الشام وقضي جزء من حياته في مصر ولا نعلم أنه ذهب إلى قبرص وواسط وواسط في العراق فأجاب رحمه الله عن أسئلتهم ولم يوجههم لسؤال علماء بلادهم.
وفي وقعنا المعاصر كم من الفتاوى التي أصدرهم علماء الدنيا الثلاث الألباني وابن باز وابن عثيمين رحمهم الله من خارج بلادهم والمستمع لبرنامج نور على الدرب والذي يجيب عن أسئلة المستمعين ثلة من خيار أهل العلم سيمر على مسامعه مجموعة كبيرة من السائلين من دول العالم.
وهنا سؤال يفرض نفسه كما يقال، لماذا الشباب السلفي ليبيا يستورد في الفتاوى؟!
وفي الختام كلامي أذكر لكم إخواني الكرام جملة من الآثار عن سلفنا الصالح وهم يرحلون ليستورد الفتاوى!!
وعن طلحة بن عبيد الله قال : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من أهل نجد ثائر الرأس نسمع دوي صوته ولا نفقه ما يقول حتى دنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا هو يسأل عن الإسلام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " خمس صلوات في اليوم والليلة " . فقال : هل علي غيرهن ؟ فقال : " لا إلا أن تطوع . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وصيام شهر رمضان " . قال : هل علي غيره ؟ قال : " لا إلا أن تطوع " . قال : وذكر له رسول الله صلى الله عليه وسلم الزكاة فقال : هل علي غيرها ؟ فقال : " لا إلا أن تطوع . قال : فأدبر الرجل وهو يقول : والله لا أزيد على هذا ولا أنقص منه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أفلح الرجل إن صدق " والحديث متفق عليه.
وعن يحيى بن يعمر قال : ' كان أول من قال في القدر بالبصرة معبد الجهني ، فانطلقت أنا وحميد بن عبد الرحمن الحميري حاجين أو معتمرين ، فقلنا : لو لقينا أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فسألناه ما يقول هؤلاء في القدر ، فوفق لنا عبد الله بن عمر بن الخطاب داخلا المسجد ، فاكتنفته أنا وصاحبي ، أحدنا عن يمينه والآخر عن شماله ، فظننت أن صاحبي سيكل الكلام إلي فقلت : أبا عبد الرحمن ، إنه قد ظهر قبلنا ناس يقرءون القرآن ويتقفرون العلم . وذكر من شأنهم ، وأنهم يزعمون أن لا قدر ، وأن الأمر أنف . فقال : إذا لقيت أولئك ، فأخبرهم أني بريء منهم ، وأنهم براء مني ، والذي يحلف به عبد الله بن عمر : لو أن لأحدهم مثل أحد ذهباً فأنفقه ما قبل الله منه حتى يؤمن بالقدر . ثم قال : حدثني أبي عمر بن الخطاب ، قال : بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب ، شديد سواد الشعر ، لا يرى عليه أثر السفر ، الحديث.
وجاء رجل من أهل البادية طلق امرأته ثلاثاً إلى عبد الله بن الزبير وعاصم بن عمر فقال: ما تريان؟ قال ابن الزبير: "إن هذا الأمر ليس لنا فيه قول، جاء رجل من أهل البادية طلق امرأته ثلاثاً إلى عبد الله بن الزبير وعاصم بن عمر فقال: ما تريان؟ فقال ابن الزبير: "إن هذا الأمر ليس لنا فيه قول، فاذهب إلى عبد الله بن عباس وأبي هريرة فإني تركتهما عند عائشة زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- ثم ائتنا فأخبرنا، يعني لا يكفي أن تذهب إلى ابن عباس وأبي هريرة وتسمع الفتوى وتذهب إلى امرأتك، إما لفراقها أو لإعادتها، على حسب الفتوى، لا يكفي هذا، ارجع إلينا فأخبرنا بما قال لك، ثم ائتنا فأخبرنا، فذهب السائل فسأل فسألهما، فقال ابن عباس لأبي هريرة: أفته، أفته يا أبا هريرة.
وأخرج البخاري رحمه الله في ((صحيحه)) عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى عَنْ أَبِيهِ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَقَالَ إِنِّي أَجْنَبْتُ فَلَمْ أُصِبْ الْمَاءَ فَقَالَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَمَا تَذْكُرُ أَنَّا كُنَّا فِي سَفَرٍ أَنَا وَأَنْتَ فَأَمَّا أَنْتَ فَلَمْ تُصَلِّ وَأَمَّا أَنَا فَتَمَعَّكْتُ فَصَلَّيْتُ فَذَكَرْتُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيكَ هَكَذَا فَضَرَبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَفَّيْهِ الْأَرْضَ وَنَفَخَ فِيهِمَا ثُمَّ مَسَحَ بِهِمَا وَجْهَهُ وَكَفَّيْهِ والحديث متفق عليه وجاء عند عبد الرزاق في المصنف عن عبد الرحمن بن أبزى قال : جاء رجل من أهل البادية إلى عمر بن الخطاب.
وأخرج البخاري رحمه الله في ((صحيحه)) عَنْ ابْنِ أَبِي نُعْمٍ قَالَ: كُنْتُ شَاهِدًا لِابْنِ عُمَرَ وَسَأَلَهُ رَجُلٌ عَنْ دَمِ الْبَعُوضِ.
فَقَالَ: مِمَّنْ أَنْتَ.
فَقَالَ: مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ.
قَالَ: انْظُرُوا إِلَى هَذَا يَسْأَلُنِي عَنْ دَمِ الْبَعُوضِ وَقَدْ قَتَلُوا ابْنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ((هُمَا رَيْحَانَتَايَ مِنْ الدُّنْيَا)).
يقول عبد الرحمن بن مهدي: "سأل رجل من أهل المغرب مالك بن أنس عن مسألة فقال: لا أدري، فقال: يا أبا عبد الله تقول لا أدري؟ قال: نعم، قال: نعم، مالك نجم السنن يقول: لا أدري؟ قال: نعم، فأبلغ من وراءك أن مالك لا أدري".
ثم ماذا؟
ويذكر عن الإمام مالك ، أنه سئل عن أربعين مسألة فأجاب عن ست وثلاثين مسألة بقوله: لا أدري، وأجاب السائل عن أربع.
وقال الشعبي رحمه الله : لو سافر رجل من الشام إلى أقصى اليمن في سبيل كلمة تدله على هدى أو ترده عن ردى ما كان سفره ضائعاً "
وفي الختام كلام أسأل القارئ اللبيب ما وراء إخراج هذا المصطلح.
كتبه: عزالدين بن سالم بن الصادق أبوزخار
عزالدين بن سالم أبوزخار- عدد المساهمات : 81
تاريخ التسجيل : 29/07/2015
مواضيع مماثلة
» @ حكم اللحوم المستوردة @
» الفتاوى المستوردة تأكيد لاتفاقية سايكس بيكو
» الفتوى رقم: ١٣٨٤ في حكم الرُّجوع عن الطَّلاق المُعلَّق .. العلامة فركوس
» الفتوى رقم: ١٣٨٢حكم المتمتِّع المتوفَّى الَّذي لم يَذبَحِ الهديَ ولم يَصُمْ
» (صوتي) شروط ناقل الفتوى / العلامة محمد فركوس - حفظه الله -
» الفتاوى المستوردة تأكيد لاتفاقية سايكس بيكو
» الفتوى رقم: ١٣٨٤ في حكم الرُّجوع عن الطَّلاق المُعلَّق .. العلامة فركوس
» الفتوى رقم: ١٣٨٢حكم المتمتِّع المتوفَّى الَّذي لم يَذبَحِ الهديَ ولم يَصُمْ
» (صوتي) شروط ناقل الفتوى / العلامة محمد فركوس - حفظه الله -
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 18:29 من طرف بسكرة السلفية
» جواب الشيخ فركوس حفظه الله عن سؤال واعتراضات الأخ محمد زرارقة وفقه الله حول طالب العلم أو العالم إذا وقعت منه الزلة وذكر كلام الإمام ابن رجب " أن العالم لا يتابع في زلته إلى غير ذلك..."
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:58 من طرف بسكرة السلفية
» ينشر في حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي لدعاة الشرك والضلال ويعتبرهم شيوخا وكذا يستهزئ بعلماء السنة ويقول أن السلفية هي أكبر بدعة ظهرت في الإسلام، شيخنا فركوس ما حكم الصلاة خلفه و للعلم أننا لا نستطيع إقامة الحجة عليه لعد
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:55 من طرف بسكرة السلفية
» جواب الشيخ فركوس حفظه الله عن مسألة مهمة فيما يخص توقيف البنات عن الدراسة.
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:38 من طرف بسكرة السلفية
» سئل فضيلة الشّيخ محمّد عليّ فركوس عن مأموم غفى ونام نومة خفيفة فترك التحية. هل تصحّ صلاته ؟؟ وهل للإمام أن يضمن هذه أم لا ؟!
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:33 من طرف بسكرة السلفية
» الفتوى رقم: ١٣٨٥ في حكم النَّظر إلى سائلةٍ صمَّاءَ تخاطب بِلُغة الإشارة للحاجة العلامة فركوس حفظه الله
الإثنين 16 سبتمبر 2024, 16:38 من طرف بسكرة السلفية
» سئل شيخنا فركوس - حفظه الله - سؤالا منهجيا حول المسمى (الجربوع) وتعامل بعض الإخوة معه ..
الأحد 15 سبتمبر 2024, 14:06 من طرف بسكرة السلفية
» التمييع في دين الله - عز وجل - الشيخ فركوس حفظه الله
الأحد 15 سبتمبر 2024, 10:11 من طرف بسكرة السلفية
» سئل فضيلة الشيخ فركوس حفظه اللّه عن قول بعض أهل العلم، في أن استعمال السواك يكون باليمنى إذا أريد به التعبد، وأن الأفضل في العبادة كما هو معلوم أن يكون ذلك باليمنى.. وذكر آخرون أنه يكون باليسرى لأنه من قبيل إزالة الأذى..
الخميس 12 سبتمبر 2024, 14:18 من طرف بسكرة السلفية