المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 89 بتاريخ الثلاثاء 11 أغسطس 2015, 12:23
هل يُعد إحضار معلم للقرآن من المخالفين إلى المسجد من الأخطاء المنهجية؟ العﻻمة فركوس
منتديات بسكرة السلفية :: المنابر :: عالم الجزائر محمد بن علي فركوس حفظه الله :: فوائد مجالس العلامة محمد بن علي فركوس حفظه الله
صفحة 1 من اصل 1
هل يُعد إحضار معلم للقرآن من المخالفين إلى المسجد من الأخطاء المنهجية؟ العﻻمة فركوس
شيخنا أحسن الله إليكم، هل يُعد إحضار معلم للقرآن من المخالفين إلى المسجد من الأخطاء المنهجية؟
الشيخ: إحضار معلم للقرآن من المخالفين؟
نعم شيخ، إمام مسجد يقول أنا سلفي ويحضره
الشيخ: لما تقول واحد معلم قرآن يجب أن يكون القرآن حجة له لا حجة عليه، إذا كان القرآن حجة عليه يقول أنا سلفي أو لا يقول، نحن ننظر إلى الأعمال والأفعال وتصرفاته، إن كانت مع القرآن أو ضده، إذا كانت مع القرآن فحيّ وهلا، وإذا كانت ضد القرآن فهذا غير مقبول، فليس كل من يحفظ القرآن على خير، تجد الصوفية يحفظونه أحسن منك ومني، وتجد الخوارج كما وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم، لكن لا يتجاوز حناجرهم، أي لا ينفذ إلى قلوبهم، وترى أرجلهم مثل آباط الابل من شدة الجلوس وقراءة القرآن، لكن سمّاهم النبي صلى الله عليه وسلم كلاب النار وقال: يمرُقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، والشيعة والصوفية كلهم يقرؤون القرآن، لكن تجد القرآن يلعنهم، ويخالفونه، عمدوا إلى آيات من القرآن نزلت في الكفار واستدلوا بها على المسلمين... والشيعة نفس الشيء، يعدّون أهل السنة كفارا ويستبيحون دماءهم وأعراضهم، والصوفية نفس الشيء.
الذين أخذوا الإجازات من سوريا يأخذونها عند الأضرحة، الشيخ يجلس ويسند ظهره إلى الضريح ولما يدخل إليه يقول له: اركع ركعتين، ثم يسمع، ثم لا يعطيه حتى يعرف أنه معه في الصوفية، ويتبركون بالضريح ويكتب له الإجازات بعد ما يقرأ عنده سنوات أو سنتين أو سنة ونصف، ثم يعطيه تلك التزكية، ثم يأتي هنا بنفس ما يحمله شيخه، ثم يحب أن يربي على نفسيته، ويتركون الآيات التي في التوحيد.
ولما تدرس أنت القرآن وتمام رسمه وكتابته وتعرف مواضع التنزيل، وفحواه لا تعمل به، ما معناه ؟ ليس لها أي معنى، كما قال صلى الله عليه وسلم: ( أكثر منافقي أمّتي قرّاؤها) الذين يقرؤون، وحقيقة كما قلنا: خوارج وشيعة وصوفية إلخ، يقرؤون القرآن ثم ينافقون ويوافقون على الباطل ويعرفون أن القرآن ينهى عن الباطل ويوافقون على الباطل، وعندهم مواضع يتشبثون بها ويعلّلون بها على مواقفهم وهي: الضرورة، ويوجد أيضا: الوضع لا يسمح، ولسنا في عصر النبوة، ولا نترك المجال للكفار، يجب علينا أن ننتاب البنوك، لا نتركهم يمسكون زمام الأمور، هذا كلام الإخوان، وبهذا يتسللون إلى تحليل المنكرات.
السائل: هل يُعد هذا تميعا؟
الشيخ: لما قلنا أن هذا المخالف يخالف الحق ويأتي يدرس القرآن ويخالف الحق وأنت تُحضره، سيعلِّم هذا ويعلِّم المخالفة
(تريد بالصريح؟) .
- من مجلس الشيخ فركوس حفظه الله
الاثنين ٢٠ المحرم ١٤٤٥ه
شيخنا الفاضل أحسن الله إليكم، بعض الناس إذا بُيّن لهم حال المخالفين والمنحرفين نصيحة لهم وتحذيرا لهم منهم لكي لا يغتروا يقولون (دعكم من هذا التصنيف، فإنه من التشدد وقد يؤدي بكم إلى التكفير) فكيف يكون الرد على هذه الشبهة، وجزاكم الله خيرا؟
لا يزال الصحابة والعلماء من بعدهم يُنكرون المنكر ويحذّرون من المعصية ومن الانحراف ونحو ذلك إلى يومنا هذا، والتحذير من هذا هو تعاون على البر والتقوى، وقد قال الله تعالى ﴿وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان﴾
بيان الآفات، بيان المعاصي، بيان الانحرافات، بيان الشُبه، بيان الشرك، بيان البدع، كلها موكولة إلى أهلها، ممن عرفوها ليدلوا الناس عليها ويحذروا منها لئلا يقعوا فيها، وهذا ما ظهر جليا من قول حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال (كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني) والذي يعرف الشر يحذَر منه ويبيّنه للناس ويحذّرهم منه، ومن أعظم الشرور الشرك بالله والافتراء عليه، وكل المعاصي من عقوق الوالدين، وشهادة الزور، وهما من أكبر الكبائر، ونحو ذلك.
ويحذّرون أيضا ممن يسعى إلى الطعن في السنة أو إفسادها من الرواة، فيبيّنون حالهم للناس حتى يحكموا على الحديث بالصحة أو بالضعف، وما دام في الساحة دعاة إلى الله ودعاة إلى غيره، من دعاة الصوفية ودعاة التغريب ودعاة الأفكار الدخيلة ونحو ذلك، ففيه دعاة حق وفيه دعاة باطل، وحفاظا على الشريعة يبيّنون من هو على الخير فيلتزمونه، ومن هو على غير ذلك فيحذَرون منه.
والحذر والتحذير منه ومن شره لئلا يتفشى في المجتمع، فتنقلب السنة بدعة، وتصبح البدعة هي المعروفة عند الناس، والسنة مطموسة أو مهجورة أو مغيبة.
فإذاً، عمل هؤلاء في البيان هو عملٌ حق، ولا يزال الناس من عهد الأولين إلى يومنا هذا يسعون جاهدين في تعليم العلوم الشرعية على وجهها الحق، والعلم النافع، ويسعون إلى حث الناس على العمل بها والدعوة بها وتحذيرهم ممن قد يشدّهم إلى جوانب الصراط المستقيم حيث يقع الضلال، فيحذّرون من سبُل الضلال وطرقه وأصحابه وروّاده، ولهذا النبي صلى الله عليه وآله وسلم خطّ خطا طويلا ثُمَّ قَالَ هَذَا صراط الله المستقيم من اتبعه نجا، ثُمَّ خَطَّ خُطُوطًا عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ ثُمَّ قَالَ هَذِهِ سُبُلٌ عَلَى كُلِّ سَبِيلٍ مِنْهَا شَيْطَانٌ يَدْعُو إِلَيْهِ من اتبعه غوى، اقرؤوا قوله تعالى{ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون}
ولكن البيان يحتاج -بلا شك- إلى معرفة طرق الغواية ومن وقع فيها بحق، يعرفها بالدليل، ويعرف الأشخاص الذين يدعون إلى غير سبيل المؤمنين وإلى غير طريقهم، يعرف منحاهم وعقائدهم ومنهجهم، ويعرف الأشخاص الذين يرفعون ذاك اللواء بأماراته ومعالمه.
إذاً، يحتاج إلى معرفة هذه الأمور حتى يحذّر، إذا كان لا يعرفها أو كانت له شبهة أو يخشى أن يخطئ في التوجيه ونحو ذلك، فليس له في هذا الأمر حتى يتثبت، لئلا يلمز ممن هو في الطريق المستقيم، ولئلا يطعن ويقدح في من يحمل عقيدة خالصة، وداعية إلى الله وإلى صراط مستقيم.
كما يحذّر ممن يعرفه [مخالفا منحرفا]، يحذَر من أن يخرج من كان على صراط مستقيم إلى غير وجهه فيبوء بالإثم، وهذا مصداقا لقوله تعالى (ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا). فلابد أن تكون لك دراية وعلم بالطريق المستقيم وبسبل الغواية وبمن كان على هذه الحافة مائلا ومن كان على صراط مستقيم، حتى لا تكون سببا في إضلال من هو محق، أو الطعن في من يحمل السنة ويسير حذوها، وهذا يكون بحق، مرشدا إلى الخير موجها إليه حاملا لعلم نافع وعمل صالح وخلق قويم ومنهج سليم .
الشيخ: إحضار معلم للقرآن من المخالفين؟
نعم شيخ، إمام مسجد يقول أنا سلفي ويحضره
الشيخ: لما تقول واحد معلم قرآن يجب أن يكون القرآن حجة له لا حجة عليه، إذا كان القرآن حجة عليه يقول أنا سلفي أو لا يقول، نحن ننظر إلى الأعمال والأفعال وتصرفاته، إن كانت مع القرآن أو ضده، إذا كانت مع القرآن فحيّ وهلا، وإذا كانت ضد القرآن فهذا غير مقبول، فليس كل من يحفظ القرآن على خير، تجد الصوفية يحفظونه أحسن منك ومني، وتجد الخوارج كما وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم، لكن لا يتجاوز حناجرهم، أي لا ينفذ إلى قلوبهم، وترى أرجلهم مثل آباط الابل من شدة الجلوس وقراءة القرآن، لكن سمّاهم النبي صلى الله عليه وسلم كلاب النار وقال: يمرُقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، والشيعة والصوفية كلهم يقرؤون القرآن، لكن تجد القرآن يلعنهم، ويخالفونه، عمدوا إلى آيات من القرآن نزلت في الكفار واستدلوا بها على المسلمين... والشيعة نفس الشيء، يعدّون أهل السنة كفارا ويستبيحون دماءهم وأعراضهم، والصوفية نفس الشيء.
الذين أخذوا الإجازات من سوريا يأخذونها عند الأضرحة، الشيخ يجلس ويسند ظهره إلى الضريح ولما يدخل إليه يقول له: اركع ركعتين، ثم يسمع، ثم لا يعطيه حتى يعرف أنه معه في الصوفية، ويتبركون بالضريح ويكتب له الإجازات بعد ما يقرأ عنده سنوات أو سنتين أو سنة ونصف، ثم يعطيه تلك التزكية، ثم يأتي هنا بنفس ما يحمله شيخه، ثم يحب أن يربي على نفسيته، ويتركون الآيات التي في التوحيد.
ولما تدرس أنت القرآن وتمام رسمه وكتابته وتعرف مواضع التنزيل، وفحواه لا تعمل به، ما معناه ؟ ليس لها أي معنى، كما قال صلى الله عليه وسلم: ( أكثر منافقي أمّتي قرّاؤها) الذين يقرؤون، وحقيقة كما قلنا: خوارج وشيعة وصوفية إلخ، يقرؤون القرآن ثم ينافقون ويوافقون على الباطل ويعرفون أن القرآن ينهى عن الباطل ويوافقون على الباطل، وعندهم مواضع يتشبثون بها ويعلّلون بها على مواقفهم وهي: الضرورة، ويوجد أيضا: الوضع لا يسمح، ولسنا في عصر النبوة، ولا نترك المجال للكفار، يجب علينا أن ننتاب البنوك، لا نتركهم يمسكون زمام الأمور، هذا كلام الإخوان، وبهذا يتسللون إلى تحليل المنكرات.
السائل: هل يُعد هذا تميعا؟
الشيخ: لما قلنا أن هذا المخالف يخالف الحق ويأتي يدرس القرآن ويخالف الحق وأنت تُحضره، سيعلِّم هذا ويعلِّم المخالفة
(تريد بالصريح؟) .
- من مجلس الشيخ فركوس حفظه الله
الاثنين ٢٠ المحرم ١٤٤٥ه
شيخنا الفاضل أحسن الله إليكم، بعض الناس إذا بُيّن لهم حال المخالفين والمنحرفين نصيحة لهم وتحذيرا لهم منهم لكي لا يغتروا يقولون (دعكم من هذا التصنيف، فإنه من التشدد وقد يؤدي بكم إلى التكفير) فكيف يكون الرد على هذه الشبهة، وجزاكم الله خيرا؟
لا يزال الصحابة والعلماء من بعدهم يُنكرون المنكر ويحذّرون من المعصية ومن الانحراف ونحو ذلك إلى يومنا هذا، والتحذير من هذا هو تعاون على البر والتقوى، وقد قال الله تعالى ﴿وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان﴾
بيان الآفات، بيان المعاصي، بيان الانحرافات، بيان الشُبه، بيان الشرك، بيان البدع، كلها موكولة إلى أهلها، ممن عرفوها ليدلوا الناس عليها ويحذروا منها لئلا يقعوا فيها، وهذا ما ظهر جليا من قول حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال (كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني) والذي يعرف الشر يحذَر منه ويبيّنه للناس ويحذّرهم منه، ومن أعظم الشرور الشرك بالله والافتراء عليه، وكل المعاصي من عقوق الوالدين، وشهادة الزور، وهما من أكبر الكبائر، ونحو ذلك.
ويحذّرون أيضا ممن يسعى إلى الطعن في السنة أو إفسادها من الرواة، فيبيّنون حالهم للناس حتى يحكموا على الحديث بالصحة أو بالضعف، وما دام في الساحة دعاة إلى الله ودعاة إلى غيره، من دعاة الصوفية ودعاة التغريب ودعاة الأفكار الدخيلة ونحو ذلك، ففيه دعاة حق وفيه دعاة باطل، وحفاظا على الشريعة يبيّنون من هو على الخير فيلتزمونه، ومن هو على غير ذلك فيحذَرون منه.
والحذر والتحذير منه ومن شره لئلا يتفشى في المجتمع، فتنقلب السنة بدعة، وتصبح البدعة هي المعروفة عند الناس، والسنة مطموسة أو مهجورة أو مغيبة.
فإذاً، عمل هؤلاء في البيان هو عملٌ حق، ولا يزال الناس من عهد الأولين إلى يومنا هذا يسعون جاهدين في تعليم العلوم الشرعية على وجهها الحق، والعلم النافع، ويسعون إلى حث الناس على العمل بها والدعوة بها وتحذيرهم ممن قد يشدّهم إلى جوانب الصراط المستقيم حيث يقع الضلال، فيحذّرون من سبُل الضلال وطرقه وأصحابه وروّاده، ولهذا النبي صلى الله عليه وآله وسلم خطّ خطا طويلا ثُمَّ قَالَ هَذَا صراط الله المستقيم من اتبعه نجا، ثُمَّ خَطَّ خُطُوطًا عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ ثُمَّ قَالَ هَذِهِ سُبُلٌ عَلَى كُلِّ سَبِيلٍ مِنْهَا شَيْطَانٌ يَدْعُو إِلَيْهِ من اتبعه غوى، اقرؤوا قوله تعالى{ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون}
ولكن البيان يحتاج -بلا شك- إلى معرفة طرق الغواية ومن وقع فيها بحق، يعرفها بالدليل، ويعرف الأشخاص الذين يدعون إلى غير سبيل المؤمنين وإلى غير طريقهم، يعرف منحاهم وعقائدهم ومنهجهم، ويعرف الأشخاص الذين يرفعون ذاك اللواء بأماراته ومعالمه.
إذاً، يحتاج إلى معرفة هذه الأمور حتى يحذّر، إذا كان لا يعرفها أو كانت له شبهة أو يخشى أن يخطئ في التوجيه ونحو ذلك، فليس له في هذا الأمر حتى يتثبت، لئلا يلمز ممن هو في الطريق المستقيم، ولئلا يطعن ويقدح في من يحمل عقيدة خالصة، وداعية إلى الله وإلى صراط مستقيم.
كما يحذّر ممن يعرفه [مخالفا منحرفا]، يحذَر من أن يخرج من كان على صراط مستقيم إلى غير وجهه فيبوء بالإثم، وهذا مصداقا لقوله تعالى (ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا). فلابد أن تكون لك دراية وعلم بالطريق المستقيم وبسبل الغواية وبمن كان على هذه الحافة مائلا ومن كان على صراط مستقيم، حتى لا تكون سببا في إضلال من هو محق، أو الطعن في من يحمل السنة ويسير حذوها، وهذا يكون بحق، مرشدا إلى الخير موجها إليه حاملا لعلم نافع وعمل صالح وخلق قويم ومنهج سليم .
مواضيع مماثلة
» ما هو الأصلح والأمثل لإمامة المسجد، هل هو إمام مسجد يطعن في عرض العلماء ويتهم الأبرياء، أم آخر لا يملك العلم الكافي لنشر العلم والدعوة إلى الله؟ العﻻمة فركوس
» إمام مسجد عندنا يقول: نعتذر -لصاحب المغرب (يقصد سليمان الرحيلي)- حينما جلس مع الأشاعرة... وضرب مثالا بجلوس ابن باز مع القرضاوي، والألباني مع المخالفين، وبجلوسكم مع المخالفين في الجامعة كما يحصل في المناقشات ونحوه... فما صحّةُ كلامه؟العلامة محمد علي فركوس
» شخص له بيت بجانب مسجد يُصلّى فيه بالتباعد و بين البيت و المسجد جدار، فإذا امتلأ المسجد في صلاة الجمعة أُغلق الباب، فهذا الأخ يفتح بيته للإخوة و يُصلون بالتراص تبعا لإمام المسجد، فهل تصح صلاتهم أم لا ؟ /العلامة محمد فركوس - حفظه الله -
» حكمة الشيخ #فركوس في معالجة القضايا المنهجية
» س: كيف نردّ على القائل أن جمع الأخطاء لطالب علم والذهاب بها إلى عالم للنّظر فيها يـُعدّ في ذاته خطأ منهجيا؟! شيخنا فركوس -حفظه الله-
» إمام مسجد عندنا يقول: نعتذر -لصاحب المغرب (يقصد سليمان الرحيلي)- حينما جلس مع الأشاعرة... وضرب مثالا بجلوس ابن باز مع القرضاوي، والألباني مع المخالفين، وبجلوسكم مع المخالفين في الجامعة كما يحصل في المناقشات ونحوه... فما صحّةُ كلامه؟العلامة محمد علي فركوس
» شخص له بيت بجانب مسجد يُصلّى فيه بالتباعد و بين البيت و المسجد جدار، فإذا امتلأ المسجد في صلاة الجمعة أُغلق الباب، فهذا الأخ يفتح بيته للإخوة و يُصلون بالتراص تبعا لإمام المسجد، فهل تصح صلاتهم أم لا ؟ /العلامة محمد فركوس - حفظه الله -
» حكمة الشيخ #فركوس في معالجة القضايا المنهجية
» س: كيف نردّ على القائل أن جمع الأخطاء لطالب علم والذهاب بها إلى عالم للنّظر فيها يـُعدّ في ذاته خطأ منهجيا؟! شيخنا فركوس -حفظه الله-
منتديات بسكرة السلفية :: المنابر :: عالم الجزائر محمد بن علي فركوس حفظه الله :: فوائد مجالس العلامة محمد بن علي فركوس حفظه الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 07 نوفمبر 2024, 21:34 من طرف يحيىٰ أبو بكر
» النُّكَتُ الحِسَانُ مِنْ مَجَالِسِ مَدِينَةِ تُونَان
الخميس 07 نوفمبر 2024, 21:25 من طرف يحيىٰ أبو بكر
» النُّكَتُ الحِسَانُ مِنْ مَجَالِسِ مَدِينَةِ تُونَان
الخميس 07 نوفمبر 2024, 21:15 من طرف يحيىٰ أبو بكر
» سئل شيخنا العلامة فركوس حفظه الله عن رجلان إختلف في مسألة من مسائل البيوع
الجمعة 25 أكتوبر 2024, 18:16 من طرف بسكرة السلفية
» سئل فضيلة الشيخ فركوس عن بعض الأشخاص والتجار من خارج ولاية العاصمة، يشترون إقامة لترقيم سياراتهم بال 16 حتى لا يتم عرقلتهم في الحواجز الأمنية.
الثلاثاء 22 أكتوبر 2024, 20:55 من طرف بسكرة السلفية
» في حكم إدخال الأولاد إلى روضة الأطفال _ فضيلة الشيخ محمد علي فركوس
الثلاثاء 22 أكتوبر 2024, 20:31 من طرف بسكرة السلفية
» فتوى رقم: ١٣٨٨ في حكمِ تأخيرِ ردِّ المالِ الزَّائدِ إلى المُشتري العلامة محمد علي فركوس-حفظه الله
الثلاثاء 22 أكتوبر 2024, 11:12 من طرف بسكرة السلفية
» سئل فضيلة الشيخ فركوس عن أحد عنده محل لبيع الأكل السّريع.. وقد حدث تسمّم لبعض من أكل عنده، هو يسأل عن تعويضهم.. وهل يعوض في الأيام التي يعملوا فيها بسبب مرضهم ؟!
الإثنين 21 أكتوبر 2024, 14:05 من طرف بسكرة السلفية
» في حكم جعلِ الصبيّ عقِبَ الإمام الشيخ فركوس حفظه اللّه
الأحد 20 أكتوبر 2024, 16:47 من طرف بسكرة السلفية