منتديات بسكرة السلفية
الى الاعضاء الجدد والراغبين في التسجيل لسلام عليك نعلن لزوارنا الكرام والاعضاءالجددأن قانون التسجيل بالنسبة للأسم يكون بالغة العربية="" ويكون="" على النح التالي أذ كان من الجزائر مثال أبوعبدالله="" كمال="" البسكري="" وأن خارجأبوعبد="" الله="" اليمني ونحث الاعضاءأثراء المنتدى بالمواضيع المهمةالسلام>

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات بسكرة السلفية
الى الاعضاء الجدد والراغبين في التسجيل لسلام عليك نعلن لزوارنا الكرام والاعضاءالجددأن قانون التسجيل بالنسبة للأسم يكون بالغة العربية="" ويكون="" على النح التالي أذ كان من الجزائر مثال أبوعبدالله="" كمال="" البسكري="" وأن خارجأبوعبد="" الله="" اليمني ونحث الاعضاءأثراء المنتدى بالمواضيع المهمةالسلام>
منتديات بسكرة السلفية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» كلمة الشيخ فركوس للإخوة بعد أن سأل أحمد بوزيان إن كان قد جاء مناقشا، أو مستمعا فقط ..
 يُنقل عن سفيان الثوري -رحمه الله- قوله: (من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض عرى الإسلام عروة عروة). كيف يوجّه هذا القول؟! وما الضابط في الأخذ عن المتلبّسين بالبدع؟! وكيف ينقض عرى الإسلام بالمصافحة؟! العلامة فركوس حفظه الله Emptyالثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 18:29 من طرف بسكرة السلفية

» جواب الشيخ فركوس حفظه الله عن سؤال واعتراضات الأخ محمد زرارقة وفقه الله حول طالب العلم أو العالم إذا وقعت منه الزلة وذكر كلام الإمام ابن رجب " أن العالم لا يتابع في زلته إلى غير ذلك..."
 يُنقل عن سفيان الثوري -رحمه الله- قوله: (من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض عرى الإسلام عروة عروة). كيف يوجّه هذا القول؟! وما الضابط في الأخذ عن المتلبّسين بالبدع؟! وكيف ينقض عرى الإسلام بالمصافحة؟! العلامة فركوس حفظه الله Emptyالثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:58 من طرف بسكرة السلفية

» ينشر في حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي لدعاة الشرك والضلال ويعتبرهم شيوخا وكذا يستهزئ بعلماء السنة ويقول أن السلفية هي أكبر بدعة ظهرت في الإسلام، شيخنا فركوس ما حكم الصلاة خلفه و للعلم أننا لا نستطيع إقامة الحجة عليه لعد
 يُنقل عن سفيان الثوري -رحمه الله- قوله: (من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض عرى الإسلام عروة عروة). كيف يوجّه هذا القول؟! وما الضابط في الأخذ عن المتلبّسين بالبدع؟! وكيف ينقض عرى الإسلام بالمصافحة؟! العلامة فركوس حفظه الله Emptyالثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:55 من طرف بسكرة السلفية

» جواب الشيخ فركوس حفظه الله عن مسألة مهمة فيما يخص توقيف البنات عن الدراسة.
 يُنقل عن سفيان الثوري -رحمه الله- قوله: (من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض عرى الإسلام عروة عروة). كيف يوجّه هذا القول؟! وما الضابط في الأخذ عن المتلبّسين بالبدع؟! وكيف ينقض عرى الإسلام بالمصافحة؟! العلامة فركوس حفظه الله Emptyالثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:38 من طرف بسكرة السلفية

» سئل فضيلة الشّيخ محمّد عليّ فركوس عن مأموم غفى ونام نومة خفيفة فترك التحية. هل تصحّ صلاته ؟؟ وهل للإمام أن يضمن هذه أم لا ؟!
 يُنقل عن سفيان الثوري -رحمه الله- قوله: (من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض عرى الإسلام عروة عروة). كيف يوجّه هذا القول؟! وما الضابط في الأخذ عن المتلبّسين بالبدع؟! وكيف ينقض عرى الإسلام بالمصافحة؟! العلامة فركوس حفظه الله Emptyالثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:33 من طرف بسكرة السلفية

» الفتوى رقم: ١٣٨٥ في حكم النَّظر إلى سائلةٍ صمَّاءَ تخاطب بِلُغة الإشارة للحاجة العلامة فركوس حفظه الله
 يُنقل عن سفيان الثوري -رحمه الله- قوله: (من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض عرى الإسلام عروة عروة). كيف يوجّه هذا القول؟! وما الضابط في الأخذ عن المتلبّسين بالبدع؟! وكيف ينقض عرى الإسلام بالمصافحة؟! العلامة فركوس حفظه الله Emptyالإثنين 16 سبتمبر 2024, 16:38 من طرف بسكرة السلفية

» سئل شيخنا فركوس - حفظه الله - سؤالا منهجيا حول المسمى (الجربوع) وتعامل بعض الإخوة معه ..
 يُنقل عن سفيان الثوري -رحمه الله- قوله: (من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض عرى الإسلام عروة عروة). كيف يوجّه هذا القول؟! وما الضابط في الأخذ عن المتلبّسين بالبدع؟! وكيف ينقض عرى الإسلام بالمصافحة؟! العلامة فركوس حفظه الله Emptyالأحد 15 سبتمبر 2024, 14:06 من طرف بسكرة السلفية

» التمييع في دين الله - عز وجل - الشيخ فركوس حفظه الله
 يُنقل عن سفيان الثوري -رحمه الله- قوله: (من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض عرى الإسلام عروة عروة). كيف يوجّه هذا القول؟! وما الضابط في الأخذ عن المتلبّسين بالبدع؟! وكيف ينقض عرى الإسلام بالمصافحة؟! العلامة فركوس حفظه الله Emptyالأحد 15 سبتمبر 2024, 10:11 من طرف بسكرة السلفية

» سئل فضيلة الشيخ فركوس حفظه اللّه عن قول بعض أهل العلم، في أن استعمال السواك يكون باليمنى إذا أريد به التعبد، وأن الأفضل في العبادة كما هو معلوم أن يكون ذلك باليمنى.. وذكر آخرون أنه يكون باليسرى لأنه من قبيل إزالة الأذى..
 يُنقل عن سفيان الثوري -رحمه الله- قوله: (من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض عرى الإسلام عروة عروة). كيف يوجّه هذا القول؟! وما الضابط في الأخذ عن المتلبّسين بالبدع؟! وكيف ينقض عرى الإسلام بالمصافحة؟! العلامة فركوس حفظه الله Emptyالخميس 12 سبتمبر 2024, 14:18 من طرف بسكرة السلفية

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 89 بتاريخ الثلاثاء 11 أغسطس 2015, 12:23

يُنقل عن سفيان الثوري -رحمه الله- قوله: (من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض عرى الإسلام عروة عروة). كيف يوجّه هذا القول؟! وما الضابط في الأخذ عن المتلبّسين بالبدع؟! وكيف ينقض عرى الإسلام بالمصافحة؟! العلامة فركوس حفظه الله

اذهب الى الأسفل

 يُنقل عن سفيان الثوري -رحمه الله- قوله: (من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض عرى الإسلام عروة عروة). كيف يوجّه هذا القول؟! وما الضابط في الأخذ عن المتلبّسين بالبدع؟! وكيف ينقض عرى الإسلام بالمصافحة؟! العلامة فركوس حفظه الله Empty يُنقل عن سفيان الثوري -رحمه الله- قوله: (من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض عرى الإسلام عروة عروة). كيف يوجّه هذا القول؟! وما الضابط في الأخذ عن المتلبّسين بالبدع؟! وكيف ينقض عرى الإسلام بالمصافحة؟! العلامة فركوس حفظه الله

مُساهمة من طرف بسكرة السلفية السبت 01 يونيو 2024, 18:58


فوائد من مجلس شيخنا فركوس -حفظه الله- (السبت ٢٤ ذو القعدة ١٤٤٥ هـ)
س: يُنقل عن سفيان الثوري -رحمه الله- قوله: (من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض عرى الإسلام عروة عروة).
كيف يوجّه هذا القول؟! وما الضابط في الأخذ عن المتلبّسين بالبدع؟! وكيف ينقض عرى الإسلام بالمصافحة؟! ..
"الحق حق .. والشيطان علّم أبا هريرة قراءة آية الكرسي إذا آوى إلى فراشه .. وكانوا -أي الصحابة- أشد الناس حرصا على الدّين .. وقال النّبي صلى الله عليه وسلم أن ذاك الشيطان، وقال: (أما إنه قد صدقك وهو كذوب ..)، فأخذ منه الصدق، وترك الكذب.
وملكة سبأ -يقولون بلقيس- جاء في الآية أنها قالت: {إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها ..} الآية، فقال تعالى مصدقا لها: {وكذلك يفعلون}، وإن كانت في الكفر فقد قالت صدقا، والصدق والحق يُقبل من الجميع، سواء من أهل البدع أو أهل الكفر ..
تجد أهل السنة يَصْدُقون مع مخالفيهم، فيقبلون ما معهم من الحق، ويَردّون ما معهم من باطل، بخلاف أهل الباطل؛ فهم يردّون كل ما عند أهل السنة؛ وإن كان حقا ..
الواحد من أهل السنة قد يقع في الباطل، لكن يُوجّه، ويُزال عنه .. لكن إن سمعنا من أهل الباطل فنردّ الباطل، ونقبل الحق.
هذا بشرط أن يعرف أن هذا حق، فقد لا يعرف أنه ممزوج بالباطل؛ مزجا لا يعرفه إلا المُتفنّن؛ الماسك بناصية العلم، فإن لم يعرف هذا فيترك كل شيء، ويبتعد عن الشبهة، لأنه لا يعرف حقا أو باطلا، فصاحبها -صاحب. الشبهة- يأتي بكل شيء في قالب واحد، والعاميّ أو المبتدئ في العلم لا يعرف الحق من الباطل، فيمشيه على غير الطريق الصحيح.
كما يقول بعضهم أن رجلا كان يقول كذا، وصار يقول كذا، من لا يعرف الحقّ يقول أن هذا صحيح، لكن من يعرف يقول أن هناك أشياء تكون كذا، وأشياء أخرى كذا ..
جاء أحد في الخطب يتكلّم عن صفاء الشريعة، ويقول نحُثّ الناس بأسلوب اللّين، وقال تعالى: {فبما رحمة من الله لِنْت لهم ..} الآية، وغيرها، لكن ترى بعض أصحابنا يقولون كذا، ويُعنّفون، ويُشدّدون، وهذا ليس من الدين ...
من لا يعرف الحقّ يقول أن كلامه هذا صحيح، ويقول لم التشديد؟!
لكن غيره ممّن يعرف يقول انتظر؛ هناك أمور فيها تشديد، وهناك أمور فيها اللّين.
في باب الدعوة إلى الله نستعمل اللّين، والمجادلة بالّتي هي أحسن، والكلام المؤصّل، ونحمله على الخروج من الضلالة إلى الهدى .. هذا في مجال التربية، والمناقشة، وغيرها ..
في مواضع أخرى نستعمل الشدّة، في الحدود، والظلم ..
قال تعالى في شأن الزّاني والزّانية: {ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله} الآية.
في مواضع الجهاد أيضا، قال تعالى: {فاضربوا فوق الأعناق ..} الآية.
في الظلم أيضا، فإذا كان يدعو إلى الله، وهناك من يظلمه في المجادلة، فقال تعالى: {ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالّتي هي أحسن إلا الّذين ظلموا منهم} الآية، فعند خروجه عن الصواب؛ يكلّمه بشدّة ليرجعه، حتى لا يتمادى في الباطل، فأنت تحبّ له الخير، وهو بشيطانه يريد غير ذلك.
مواضع الحدود لا رأفة فيها، وكذلك القصاص؛ يقولون هذه وحشية .. لكن لو كان هذا لكان الأمن أكثر، قال تعالى: {ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب ..} الآية، وقال تعالى: {إنما جزاء الّذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتّلوا أو يصلّبوا ..} الآية .. لم يقل جلد خفيف -وإن كان فيه نوع شدّة- أو التغريب مثل الزّاني .. بل يستعمل هنا الشدّة ..
إذن فيه مواضع شدّة، وفيه مواضع لين، وقد ينقلب موضع اللّين إلى الشدّة، فمثلا ولد صغير تعلّمه .. وهو يكسّر .. فأنت تبيّن له الشدّة حتى يخاف ..
لا يُنسب للإسلام فقط جانب الرأفة، واللّين، والتّسامح .. ويترك الجانب هذا، فالإسلام وسط بحسب الحال، يأتي أحد ويقول هؤلاء الناس متشدّدون، وعليهم استعمال اللّين .. نعم هذا في باب الدعوة ..
ويأتي من يقول انتقلوا من باب كذا إلى جهة أخرى .. من لا يعرف هذا عندما يأتيه أحد ويقول أن الداعية فلانا كان لا بأس به .. ثم تغيّر، فأنت تقول: حتى النّبي صلى الله عليه وسلم في الحالة المكيّة كان في مرحلة الصبر الجميل .. ثم في المدنيّة لما كانت له القوة؛ صارت معاملة أخرى، فالحالة الأولى معاملة المستضعفين .. والحالة الثانية رجعت له المكانة، وصار مُمكّنا في المدينة، فتغيّرت الأحوال.
في الأولى كان يبحث عمّن يناصره .. حتى جاء من يثرب من يقوم بإيوائه، ونصرته .. فكانت حالة وحالة
تُفرّق بين أن يكون ضعيفا، وأن تكون له القوة، فهذا له حكم آخر ..
١- هذه الأمور -ماذكر في كلام الثوري- لمن يتكلّم في عصر كان فيه الإسلام مُمكّنا.
٢- إذا تُرك له المجال -أي للمبتدع- فإنه يتفشّى، فلا يحضر له حتى لا يكثر سواده، ولا يبثّ فيه الشّبه.
٣- صافحه يعني تحابب معه، ونصره، وليس معناه أن يصافحه يوم العيد مثلا .. فالجفاء لا يقبله الإسلام.
صافحه يعني رضي به، وتحابب معه، وصار في مجالسه، وينصره، ويُكوّن وِحدة معه ..
هذا المقصود، لأنه بهذا سينشر البدع، وكلّما انتشرت بدعة إلا وغابت سنة، وكلّما أُبطلت بدعة إلا وظهرت سنة من جديد.
في المساجد كانت كثير من البدع؛ سواء الإضافية أو الحقيقية، ولكن كلّما تزول إلا ويظهر الحق والسنة.
ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يستغفر جماعيا بعد الصلوات، ولمّا أُبطلت هذه البدعة رجعنا للسنة، فإن فعلتها فهي بدعة إضافية، فالاستغفار صحيح، لكن بصوت جماعي ما أنزل الله به من سلطان، ونفس الشيء مع القرآن الكريم، نتلوه نعم، لكن بصوت واحد فبدعة.
الإنسان لما يضع يده في يد هذا؛ معناه يرضى بما هو عليه، ويناصره، ويكون في مواجهة غيره .. يعني أَبْعاد ذلك، بُعْدُ المصافحة، لا المصافحة ذاتها.
ممكن يكون هاجرا له، ويصافحه، ولا يتعامل معه بجفاء، لكن يُبيّن له عوار ما هو عليه إذا كان له قوة في البيان .."

نقله عثمان دوحة
بسكرة السلفية
بسكرة السلفية
مدير

عدد المساهمات : 1302
تاريخ التسجيل : 17/06/2015

https://biskrasalafia.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة
» إشكال حول كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- عن المعتزلة ..شيخنا فركوس -حفظه الله-
» هل على الواحد منا حرج إذا مرّ بٱية من كتاب الله وفتح الله له من معانيها أن يُحدث بذلك أو يدونه ...الشيخ العلامة الإمام محمد علي فركوس -حفظه اللّه-
» الشيخ العلامة عبدالمحسن العباد حفظه الله يقول:( الذي يترك الصلوات الخمس لا ينفعه الصوم)
» ذكر ابن القيّم -رحمه الله- أن العبد ينكث توبته لبقاء بذرة من الجاهليّة فيه .. فكيف يتخلّص من هذا؟! شيخنا فركوس -حفظه الله-
» هل يُمكن القول أن كل صفة فعليّة هي صفة ذاتيّة فعليّة باعتبار؟! شيخنا فركوس -حفظه الله-

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى