المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 89 بتاريخ الثلاثاء 11 أغسطس 2015, 12:23
فيما يحتمل الكفر وعدمه .. المعتبر القصود والنيات .. هل إذا سجد لغير الله كصنم طمعا في جاه أو مال هل يكون هذا كفرا أو معصية؟!/من مجلس شيخنا فركوس -حفظه الله-
منتديات بسكرة السلفية :: المنابر :: عالم الجزائر محمد بن علي فركوس حفظه الله :: فوائد مجالس العلامة محمد بن علي فركوس حفظه الله
صفحة 1 من اصل 1
فيما يحتمل الكفر وعدمه .. المعتبر القصود والنيات .. هل إذا سجد لغير الله كصنم طمعا في جاه أو مال هل يكون هذا كفرا أو معصية؟!/من مجلس شيخنا فركوس -حفظه الله-
فوائد عقدية من مجلس شيخنا فركوس -حفظه الله- (عصر الأربعاء ٢٨ ذو القعدة ١٤٤٥ هـ)
س: فيما يحتمل الكفر وعدمه .. المعتبر القصود والنيات .. هل إذا سجد لغير الله كصنم طمعا في جاه أو مال هل يكون هذا كفرا أو معصية؟! ..
ج: "يحتمل هذا وهذا، والحرام في ذلك الّذي هو من الشرك الأكبر هو سجوده للعبادة، كأن يسجد يتقصّد به التّعظيم والعبادة، كما هو شأن القبوريّين، يسجدون للوثن والقبور من باب التعظيم؛ لا من باب التحيّة، فمثل هذا إذا سجد طَلَب، ولا يمكن أن يطلب في مسألته إلا إذا كان يريد بذلك العبادة؛ وتعظيم ذاك المعبود، فيسأله الولد، والمال، والنجاح، وغير ذلك ..
تارة يسأله على أساس أن له خصائص الربوبيّة، وتارة كواسطة، وفي كليهما شرك أكبر.
إذا سجد له بهذا الاعتبار كان شركا أكبر، فهذا متلبّس بهذا الفعل، وفاعل له، ويريد بذلك التّقرب من هذا المقبور ليقبل طلبه.
أما سجود التحية؛ كسجود الملائكة لآدم -عليه السلام- وامتناع إبليس .. فقد كانت تحيتهم السجود والركوع، وكان عند الأنبياء السابقين كذلك؛ كفعل يعقوب مع ابنه يوسف -عليهما السلام- {وخرّوا له سجدا} الآية، فهذا سجود تحيّة، ويعقوب -عليه السلام- نبي لا يسجد معصية ..
كانت تحيتهم هكذا، ولما جاءت شريعتنا حرّمت هذا، فإذا لقي الرّجل أخاه يصافحه كما جاء في الحديث: (قال رجل يارسول الله الرجل منا يلقى أخاه أو صديقه ... قال أفيأخذ بيده ويصافحه؟ قال: نعم).
ولمّا عاد معاذ من الشام -مع ما في هذا الحديث من كلام، وقد ضعّفه الشيخ ربيع في المقدمة، أما قوله (لو كنت آمرا أحدا ..) الحديث، حيث رأى بعض الناس في الشام يركعون ويسجدون للأساقفة -وهي رتبة عند النصارى- فظن أن هذا الفعل سليم صحيح، فأقبل على النبي صلى الله عليه وسلم وفعل هذا، فقال ما هذا يا معاذ؟! فذكر له، فنهاه عن السجود، وقال: (لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ..) الحديث.
وهذا المراد به سجود التحية لا العبادة، فهذا معاذ -رضي الله عنه- كان فقيها، كيف يسجد سجود عبادة؟! كما يفعلون الآن للملوك ..
نقول: في شريعتنا لا يجوز، ولو لم يكن للعبادة.
سجود التحيّة معصية، ففيه من يسجد للبشر، وفيه من يسجد تحية لعلم أو شيء .. كبعض اللاعبين يسجد سجدة الشكر نتيجة الفرحة، يقولون لله، لكن فيه من يقلّدونه ويفعلونه كشعار للفرحة لا بهذا المعنى.
المبدأ عندنا: ما دام السجود واحد، قد يكون شركا، وقد يكون معصية -للتحيّة- فما الّذي يفرق بينهما؟!
المقصد والنيّة، إن كان للتعظيم والعبادة فشرك أكبر، وإن كان للتحيّة فمعصية.
مثلا حلق الرأس؛ قد يكون حلق الرأس بدعيا، أو جائزا، أو سنيا، أو محرّما، أو شركيا.
- إذا حلق في الحج والعمرة فحلق شرعيّ.
- إذا حلق على طريقة الخوارج، وعنده أفكارهم، فبدعي (سماهم التّحليق).
- إذا حلق شعره في عبادة شركيّة؛ كأن يطوف بالقبر ثم يحلق؛ فهذا شركي.
- الجائز الّذي يكون من باب العادة، أو لوجود القمل في شعره .. فهذا مباح جائز.
إذن فعل واحد؛ ويختلف حكمه باختلاف النيّة والمقصد، نفس الشيء في هذا، قد يكون سجودا شركيا أو لا.
هو يقول: هذا الّذي يسجد لصنم وهو يمثل من باب التمثيل لا الحقيقة؛ هل هذا شرك مخرج من الملة أم لا؟!
نقول: ما قصده من هذا؟!
يقول: قصده العمل، لأنه لو لم يفعله ما أُعطي عملا، مثل من يأتي ويقول ما فيه عمل للمسلمين فقط للنّصارى، فيقول أنا نصراني، فهل يخرج من الملًة بمراوغته هذه للحصول على العمل أم لا؟!
إذا كان غرضه الحياة الدنيا ومتاعها؛ فيُسقط عن نفسه الإسلام؛ فالحكم للظاهر، وما دام أقرّ بلسانه أنه نصراني؛ فصاحب هذا العمل يُدخله على أساس أنه نصراني، فنحكم بالظاهر ونكل السرائر إلى الله.
ضع هذا الكلام بالنسبة للطلاق، لو رجل أراد أن يتّخذ ولده ملفا في كونه كفيلا بالعائلة (بأمه) للإعفاء، فيطلقها هكذا من باب الحصول على هذا، فيقع أو لا يقع الطلاق؟!
بلا شك يقع.
هو يقول: ما أردت الطلاق، لكن من أجل ولدي، ولتكوين ملف كفالة ليُعفوه، ويقول لم أطلّقها حقا .. يقع طلاقه، لأن هذه المسائل لا هزل فيها، فالشريعة -أحكام الشرع عموما- لا تقبل الهزل واللعب والمزاح، فهو قول فصل وليس بالهزل، فحسب ما ذُكر يقع طلاقهم.
نفس الشيء ما ذكر -كالقائل أنا نصراني- فهذا نصراني بكلامه؛ حتى ولو كان في قلبه ليس كذلك، نقول نحكم بالظاهر، وأنت لا تريد هذا بينك وبين الله، لكن في واقع الناس نقضي بما نسمع، وأنت أقررت.
كذلك المتلبّس بالسّجود؛ ليس في مسرحيّة حتى يقال أن فيه قرينة؛ وهي أنه يلعب في المسرح، إنما هو من أجل العمل، سواء يسجد، أو يفعل أي فعل مُكفّر؛ فنحكم بالظّاهر، والله يتولّى السرائر، فهنا انزلق.
هذا كلّه من أجل محبّة الحياة الدنيا وزينتها؛ ضحّى بدينه ليأخذ عملا، سواء بالقول أو بالفعل، لهذا فدين الإنسان وعصمة أمره لا يتلاعب بها، لأنه بهذا يخرج من دائرة الإسلام، ولا ينفع عمل إذا بقي على هذا ولم يتب."
منقول
س: فيما يحتمل الكفر وعدمه .. المعتبر القصود والنيات .. هل إذا سجد لغير الله كصنم طمعا في جاه أو مال هل يكون هذا كفرا أو معصية؟! ..
ج: "يحتمل هذا وهذا، والحرام في ذلك الّذي هو من الشرك الأكبر هو سجوده للعبادة، كأن يسجد يتقصّد به التّعظيم والعبادة، كما هو شأن القبوريّين، يسجدون للوثن والقبور من باب التعظيم؛ لا من باب التحيّة، فمثل هذا إذا سجد طَلَب، ولا يمكن أن يطلب في مسألته إلا إذا كان يريد بذلك العبادة؛ وتعظيم ذاك المعبود، فيسأله الولد، والمال، والنجاح، وغير ذلك ..
تارة يسأله على أساس أن له خصائص الربوبيّة، وتارة كواسطة، وفي كليهما شرك أكبر.
إذا سجد له بهذا الاعتبار كان شركا أكبر، فهذا متلبّس بهذا الفعل، وفاعل له، ويريد بذلك التّقرب من هذا المقبور ليقبل طلبه.
أما سجود التحية؛ كسجود الملائكة لآدم -عليه السلام- وامتناع إبليس .. فقد كانت تحيتهم السجود والركوع، وكان عند الأنبياء السابقين كذلك؛ كفعل يعقوب مع ابنه يوسف -عليهما السلام- {وخرّوا له سجدا} الآية، فهذا سجود تحيّة، ويعقوب -عليه السلام- نبي لا يسجد معصية ..
كانت تحيتهم هكذا، ولما جاءت شريعتنا حرّمت هذا، فإذا لقي الرّجل أخاه يصافحه كما جاء في الحديث: (قال رجل يارسول الله الرجل منا يلقى أخاه أو صديقه ... قال أفيأخذ بيده ويصافحه؟ قال: نعم).
ولمّا عاد معاذ من الشام -مع ما في هذا الحديث من كلام، وقد ضعّفه الشيخ ربيع في المقدمة، أما قوله (لو كنت آمرا أحدا ..) الحديث، حيث رأى بعض الناس في الشام يركعون ويسجدون للأساقفة -وهي رتبة عند النصارى- فظن أن هذا الفعل سليم صحيح، فأقبل على النبي صلى الله عليه وسلم وفعل هذا، فقال ما هذا يا معاذ؟! فذكر له، فنهاه عن السجود، وقال: (لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ..) الحديث.
وهذا المراد به سجود التحية لا العبادة، فهذا معاذ -رضي الله عنه- كان فقيها، كيف يسجد سجود عبادة؟! كما يفعلون الآن للملوك ..
نقول: في شريعتنا لا يجوز، ولو لم يكن للعبادة.
سجود التحيّة معصية، ففيه من يسجد للبشر، وفيه من يسجد تحية لعلم أو شيء .. كبعض اللاعبين يسجد سجدة الشكر نتيجة الفرحة، يقولون لله، لكن فيه من يقلّدونه ويفعلونه كشعار للفرحة لا بهذا المعنى.
المبدأ عندنا: ما دام السجود واحد، قد يكون شركا، وقد يكون معصية -للتحيّة- فما الّذي يفرق بينهما؟!
المقصد والنيّة، إن كان للتعظيم والعبادة فشرك أكبر، وإن كان للتحيّة فمعصية.
مثلا حلق الرأس؛ قد يكون حلق الرأس بدعيا، أو جائزا، أو سنيا، أو محرّما، أو شركيا.
- إذا حلق في الحج والعمرة فحلق شرعيّ.
- إذا حلق على طريقة الخوارج، وعنده أفكارهم، فبدعي (سماهم التّحليق).
- إذا حلق شعره في عبادة شركيّة؛ كأن يطوف بالقبر ثم يحلق؛ فهذا شركي.
- الجائز الّذي يكون من باب العادة، أو لوجود القمل في شعره .. فهذا مباح جائز.
إذن فعل واحد؛ ويختلف حكمه باختلاف النيّة والمقصد، نفس الشيء في هذا، قد يكون سجودا شركيا أو لا.
هو يقول: هذا الّذي يسجد لصنم وهو يمثل من باب التمثيل لا الحقيقة؛ هل هذا شرك مخرج من الملة أم لا؟!
نقول: ما قصده من هذا؟!
يقول: قصده العمل، لأنه لو لم يفعله ما أُعطي عملا، مثل من يأتي ويقول ما فيه عمل للمسلمين فقط للنّصارى، فيقول أنا نصراني، فهل يخرج من الملًة بمراوغته هذه للحصول على العمل أم لا؟!
إذا كان غرضه الحياة الدنيا ومتاعها؛ فيُسقط عن نفسه الإسلام؛ فالحكم للظاهر، وما دام أقرّ بلسانه أنه نصراني؛ فصاحب هذا العمل يُدخله على أساس أنه نصراني، فنحكم بالظاهر ونكل السرائر إلى الله.
ضع هذا الكلام بالنسبة للطلاق، لو رجل أراد أن يتّخذ ولده ملفا في كونه كفيلا بالعائلة (بأمه) للإعفاء، فيطلقها هكذا من باب الحصول على هذا، فيقع أو لا يقع الطلاق؟!
بلا شك يقع.
هو يقول: ما أردت الطلاق، لكن من أجل ولدي، ولتكوين ملف كفالة ليُعفوه، ويقول لم أطلّقها حقا .. يقع طلاقه، لأن هذه المسائل لا هزل فيها، فالشريعة -أحكام الشرع عموما- لا تقبل الهزل واللعب والمزاح، فهو قول فصل وليس بالهزل، فحسب ما ذُكر يقع طلاقهم.
نفس الشيء ما ذكر -كالقائل أنا نصراني- فهذا نصراني بكلامه؛ حتى ولو كان في قلبه ليس كذلك، نقول نحكم بالظاهر، وأنت لا تريد هذا بينك وبين الله، لكن في واقع الناس نقضي بما نسمع، وأنت أقررت.
كذلك المتلبّس بالسّجود؛ ليس في مسرحيّة حتى يقال أن فيه قرينة؛ وهي أنه يلعب في المسرح، إنما هو من أجل العمل، سواء يسجد، أو يفعل أي فعل مُكفّر؛ فنحكم بالظّاهر، والله يتولّى السرائر، فهنا انزلق.
هذا كلّه من أجل محبّة الحياة الدنيا وزينتها؛ ضحّى بدينه ليأخذ عملا، سواء بالقول أو بالفعل، لهذا فدين الإنسان وعصمة أمره لا يتلاعب بها، لأنه بهذا يخرج من دائرة الإسلام، ولا ينفع عمل إذا بقي على هذا ولم يتب."
منقول
مواضيع مماثلة
» في إثبات صفة القدم لله تعالى ... من مجلس شيخنا فركوس -حفظه الله-
» اختلف العلماء فيمن أطاع العلماء والأمراء في تحليل ما حرّم الله مع عدم تغيير اعتقاده، هل هذا شرك أصغر أو معصية؟! ..شيخنا فركوس -حفظه الله-
» ذكر ابن القيّم -رحمه الله- أن العبد ينكث توبته لبقاء بذرة من الجاهليّة فيه .. فكيف يتخلّص من هذا؟! شيخنا فركوس -حفظه الله-
» متى يكون الاستهزاء كفر، ومتى لا يكون.. وهل يمكن أن يُكفّر من قرأ القرآن مع الموسيقى ؟! العلامة فركوس حفظه الله
» لدينا إمام يعتقد البركة في الأولياء، وفي الحجر الأسود أنه ينفع ويضرّ، ويغلو في رسول الله -صلى الله عليه وسلم- .. كصلاة الفاتح بعد كل صلاة ..شيخنا فركوس -حفظه الله-
» اختلف العلماء فيمن أطاع العلماء والأمراء في تحليل ما حرّم الله مع عدم تغيير اعتقاده، هل هذا شرك أصغر أو معصية؟! ..شيخنا فركوس -حفظه الله-
» ذكر ابن القيّم -رحمه الله- أن العبد ينكث توبته لبقاء بذرة من الجاهليّة فيه .. فكيف يتخلّص من هذا؟! شيخنا فركوس -حفظه الله-
» متى يكون الاستهزاء كفر، ومتى لا يكون.. وهل يمكن أن يُكفّر من قرأ القرآن مع الموسيقى ؟! العلامة فركوس حفظه الله
» لدينا إمام يعتقد البركة في الأولياء، وفي الحجر الأسود أنه ينفع ويضرّ، ويغلو في رسول الله -صلى الله عليه وسلم- .. كصلاة الفاتح بعد كل صلاة ..شيخنا فركوس -حفظه الله-
منتديات بسكرة السلفية :: المنابر :: عالم الجزائر محمد بن علي فركوس حفظه الله :: فوائد مجالس العلامة محمد بن علي فركوس حفظه الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 25 أكتوبر 2024, 18:16 من طرف بسكرة السلفية
» سئل فضيلة الشيخ فركوس عن بعض الأشخاص والتجار من خارج ولاية العاصمة، يشترون إقامة لترقيم سياراتهم بال 16 حتى لا يتم عرقلتهم في الحواجز الأمنية.
الثلاثاء 22 أكتوبر 2024, 20:55 من طرف بسكرة السلفية
» في حكم إدخال الأولاد إلى روضة الأطفال _ فضيلة الشيخ محمد علي فركوس
الثلاثاء 22 أكتوبر 2024, 20:31 من طرف بسكرة السلفية
» فتوى رقم: ١٣٨٨ في حكمِ تأخيرِ ردِّ المالِ الزَّائدِ إلى المُشتري العلامة محمد علي فركوس-حفظه الله
الثلاثاء 22 أكتوبر 2024, 11:12 من طرف بسكرة السلفية
» سئل فضيلة الشيخ فركوس عن أحد عنده محل لبيع الأكل السّريع.. وقد حدث تسمّم لبعض من أكل عنده، هو يسأل عن تعويضهم.. وهل يعوض في الأيام التي يعملوا فيها بسبب مرضهم ؟!
الإثنين 21 أكتوبر 2024, 14:05 من طرف بسكرة السلفية
» في حكم جعلِ الصبيّ عقِبَ الإمام الشيخ فركوس حفظه اللّه
الأحد 20 أكتوبر 2024, 16:47 من طرف بسكرة السلفية
» إمام مسجد عندنا يقول: نعتذر -لصاحب المغرب (يقصد سليمان الرحيلي)- حينما جلس مع الأشاعرة... وضرب مثالا بجلوس ابن باز مع القرضاوي، والألباني مع المخالفين، وبجلوسكم مع المخالفين في الجامعة كما يحصل في المناقشات ونحوه... فما صحّةُ كلامه؟العلامة محمد علي فركوس
الأحد 20 أكتوبر 2024, 15:31 من طرف بسكرة السلفية
» سئل فضيلة الشيخ محمد علي فركوس في رجل تزوج امرأة ثم اكتشف عيبا في أعين المرأة وهو يريد أن يطلق ووو !! ما نصيحتكم.
الأحد 20 أكتوبر 2024, 12:06 من طرف بسكرة السلفية
» في حكم نكاح مجهولة النسب الشيخ فركوس حفظه اللّه
الأحد 20 أكتوبر 2024, 11:32 من طرف بسكرة السلفية