منتديات بسكرة السلفية
الى الاعضاء الجدد والراغبين في التسجيل لسلام عليك نعلن لزوارنا الكرام والاعضاءالجددأن قانون التسجيل بالنسبة للأسم يكون بالغة العربية="" ويكون="" على النح التالي أذ كان من الجزائر مثال أبوعبدالله="" كمال="" البسكري="" وأن خارجأبوعبد="" الله="" اليمني ونحث الاعضاءأثراء المنتدى بالمواضيع المهمةالسلام>

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات بسكرة السلفية
الى الاعضاء الجدد والراغبين في التسجيل لسلام عليك نعلن لزوارنا الكرام والاعضاءالجددأن قانون التسجيل بالنسبة للأسم يكون بالغة العربية="" ويكون="" على النح التالي أذ كان من الجزائر مثال أبوعبدالله="" كمال="" البسكري="" وأن خارجأبوعبد="" الله="" اليمني ونحث الاعضاءأثراء المنتدى بالمواضيع المهمةالسلام>
منتديات بسكرة السلفية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» كلمة الشيخ فركوس للإخوة بعد أن سأل أحمد بوزيان إن كان قد جاء مناقشا، أو مستمعا فقط ..
ما نصيحتكم لطالب علم في بدايته؟! شيخنا فركوس -حفظه الله- Emptyالثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 18:29 من طرف بسكرة السلفية

» جواب الشيخ فركوس حفظه الله عن سؤال واعتراضات الأخ محمد زرارقة وفقه الله حول طالب العلم أو العالم إذا وقعت منه الزلة وذكر كلام الإمام ابن رجب " أن العالم لا يتابع في زلته إلى غير ذلك..."
ما نصيحتكم لطالب علم في بدايته؟! شيخنا فركوس -حفظه الله- Emptyالثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:58 من طرف بسكرة السلفية

» ينشر في حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي لدعاة الشرك والضلال ويعتبرهم شيوخا وكذا يستهزئ بعلماء السنة ويقول أن السلفية هي أكبر بدعة ظهرت في الإسلام، شيخنا فركوس ما حكم الصلاة خلفه و للعلم أننا لا نستطيع إقامة الحجة عليه لعد
ما نصيحتكم لطالب علم في بدايته؟! شيخنا فركوس -حفظه الله- Emptyالثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:55 من طرف بسكرة السلفية

» جواب الشيخ فركوس حفظه الله عن مسألة مهمة فيما يخص توقيف البنات عن الدراسة.
ما نصيحتكم لطالب علم في بدايته؟! شيخنا فركوس -حفظه الله- Emptyالثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:38 من طرف بسكرة السلفية

» سئل فضيلة الشّيخ محمّد عليّ فركوس عن مأموم غفى ونام نومة خفيفة فترك التحية. هل تصحّ صلاته ؟؟ وهل للإمام أن يضمن هذه أم لا ؟!
ما نصيحتكم لطالب علم في بدايته؟! شيخنا فركوس -حفظه الله- Emptyالثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 13:33 من طرف بسكرة السلفية

» الفتوى رقم: ١٣٨٥ في حكم النَّظر إلى سائلةٍ صمَّاءَ تخاطب بِلُغة الإشارة للحاجة العلامة فركوس حفظه الله
ما نصيحتكم لطالب علم في بدايته؟! شيخنا فركوس -حفظه الله- Emptyالإثنين 16 سبتمبر 2024, 16:38 من طرف بسكرة السلفية

» سئل شيخنا فركوس - حفظه الله - سؤالا منهجيا حول المسمى (الجربوع) وتعامل بعض الإخوة معه ..
ما نصيحتكم لطالب علم في بدايته؟! شيخنا فركوس -حفظه الله- Emptyالأحد 15 سبتمبر 2024, 14:06 من طرف بسكرة السلفية

» التمييع في دين الله - عز وجل - الشيخ فركوس حفظه الله
ما نصيحتكم لطالب علم في بدايته؟! شيخنا فركوس -حفظه الله- Emptyالأحد 15 سبتمبر 2024, 10:11 من طرف بسكرة السلفية

» سئل فضيلة الشيخ فركوس حفظه اللّه عن قول بعض أهل العلم، في أن استعمال السواك يكون باليمنى إذا أريد به التعبد، وأن الأفضل في العبادة كما هو معلوم أن يكون ذلك باليمنى.. وذكر آخرون أنه يكون باليسرى لأنه من قبيل إزالة الأذى..
ما نصيحتكم لطالب علم في بدايته؟! شيخنا فركوس -حفظه الله- Emptyالخميس 12 سبتمبر 2024, 14:18 من طرف بسكرة السلفية

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 89 بتاريخ الثلاثاء 11 أغسطس 2015, 12:23

ما نصيحتكم لطالب علم في بدايته؟! شيخنا فركوس -حفظه الله-

اذهب الى الأسفل

ما نصيحتكم لطالب علم في بدايته؟! شيخنا فركوس -حفظه الله- Empty ما نصيحتكم لطالب علم في بدايته؟! شيخنا فركوس -حفظه الله-

مُساهمة من طرف بسكرة السلفية الجمعة 23 أغسطس 2024, 20:11

فوائد وتوجيهات لشيخنا فركوس -حفظه الله- (الإثنين ١٤ صفر ١٤٤٦ هـ)

س: ما نصيحتكم لطالب علم في بدايته؟!

ج: "أولا: في البداية؛ الإنسان يختار الرفقة الصالحة التي تحثّه على العلم وطلبه، خاصة إذا كانت هذه الرفقة ممّن يسلكون نفس الطريق.
ثم اختيار الجهة التي يمكن أن يجد فيها غايته في الارتقاء في العلم؛ سواء النظامية، أو جهة تعليمية يستطيع فيها تحصيل العلم بالصورة الصحيحة، أو حلقات في مساجد عدة، ويتنقل ..
مع أنه يخصص جزءا من وقته لحفظ كلام الله، ولمعرفة المبادئ من كل علم، ما يمكّنه بتحصيل أوائل العلوم هذه أن يُكوّن قاعدة؛ من خلالها يرتقي، لأن كثيرا يأخذون من العلوم في وسطها أو آخرها، وأبجديات ومقدمات العلوم ليس لهم فيها علم.

الأصل أن يبتدئ بهذه الأبجديات في كل علم:

• سواء المصطلح: فيعرف معنى الحديث المتروك، والمدرج، وغيرها .. كتعاريف فقط؛ وأمثلة (مثال واحد يكفي)، حتى يفهم ما معنى هذا الكلام، ويعرف الحديث الصحيح، والصحيح لغيره والحسن، والحسن لغيره ..

• في الأصول: يعرف أقل ما قيل؛ القياس الشرعي، والتمثيلي، البرهاني، اللغوي، ويعرف معناها، ويأخذ معنى الحكم الواجب، والمندوب، والحرام، والمكروه، والمباح، ويعرف السبب، والشرط، والمانع.
يعرف أبجديات في أوائل العلوم جميعا.

• في اللغة: يعرف النحو، والصرف، وغيرها .. يأخذها حفظا وفهما بالأمثلة.

• ثم ينطلق منها إلى تكوين نفسه في علم العقيدة والفقه، ولابد أن يعتني بثلاثة أمور أساسية:
يعتني بالتوحيد، والسنة، والأخلاق، وهو ما يرشد إليه الكتاب والسنة.

يتعلّم هذه العلوم من جهة، ويحاول أن تكون أخلاقه التي تعلمها ليست لمجرد تعلّمها، بل الواجب أن تتجسّد في عمله، ويتحلّى بها، ويتأدب بآداب وتعاليم الشريعة عموما وأحكامها؛ حتى يكون مسلما بمظهره ومخبره، لا تجده في لباسه شيء؛ وتصرفاته وأخلاقه شيء آخر، فلابد من تجانس بين المظهر والمخبر، يكون ليله كنهاره.

تجد ربما أناسا ينشغلون بالعلم؛ ينقصهم الآداب، آداب المحادثة، وآداب المجالس، والسفر والطعام، والنوم وإكرام الضيف، وغيرها .. لا يعرفها، كذلك الآداب مع الوالدين والأقارب، ومع الزوجة وغيرها .. فهذه يتعلمها.

مثلا آداب الطعام فيها أحاديث، كقوله -صلى الله عليه وسلم-: (يا غلام سمّ الله، وكل بيمينك ..) الحديث.
فلا يأكل ولا يشرب إلا بعد الاستعانة بالله، ويأكل مما يليه إذا كان هناك من يأكل معه؛ ولا تطيش يده إلى الجهة الأخرى، ويأكل بيمينه؛ كما يعطي ويأخذ بها.
أعطيت مثالا بالطعام؛ (كل بيمينك، واشرب بيمينك ..) الحديث، فإن الشيطان يأكل بشماله، ويشرب بشماله ..
الآداب في الجملة فيها مخالفة للشياطين عموما.
وهناك أيضا إذا فرغ من الأكل يلعق أصابعه، وكما ابتدأ بالبسملة وفرغ من الأكل فإنه يحمد الله تعالى؛ حتى يكون شاكرا لأنعمه، ويعلم أن الطعام الذي يأكله لا يتقوّى به على فعل المنكرات، بل يتقوّى به على الطاعات، وطلب العلم .. فلا يأكل ليعصي الله، وليذهب إلى أماكن العصيان.

• تعلّم الآداب أمر أساسي ليكون دائما مع الله تعالى، والأصل أن الإنسان خُلق في المعمورة لعبادة الله تعالى، يجعله دائما معه؛ في حلّه وترحاله، وإقامته وسفره، وبيته وخارج بيته .. دائما مع الله تعالى، إذا صعد يكبر، وإذا نزل يسبح، يفكر هل دخل وقت الصلاة أو لا ليصلي، ويراقب نفسه، ويحاسبها إذا أخطأ، ويجاهدها على التقوى والعمل الصالح.

• لا يكفي العلم وحده، إنما العمل بعد تحصيله، فلا يحصل جانبا دون آخر، يكون العلم ضمن دائرة الأخلاق، لكن أن يطلبه للشهرة فمردود عليه.

• ولابد من الإخلاص، فيعرف أحكام الشرع الّتي كُلّف بها، ثم يعمل بما تعلمه، وينشره إذا توفرت فيه القدرة لذلك، فالطلب والعمل والدعوة؛ يكون في سياج الإخلاص لله تعالى، لا أن يأخذ صورة إنسان ليصبح معروفا، فهذا يخدش في الإخلاص، ويجب أن يكون مخلصا حتى يوفقه الله تعالى في هذا الباب.

• ويتحلّى بخلق الصدق، فكما يستمر في صلاته وعبادته؛ كذلك يستمر في العلم، فالعلم ضمن العبادات، فلابد أن يكون صادقا، ولا يقول وصلت، ولا أطلب، ولا أحتاج إلى أحد، وصلت الذروة .. بل يكون كما قال الإمام أحمد -رحمه الله-: (من المحبرة إلى المقبرة)، يبقى دائما طالب علم، لأنه فوق كل ذي علم عليم، ويبقى دائما في الارتقاء ..

والإنسان في طريقه هذا يجد المناوئ، والشانئ، والمثبط، والحسود، وأنواعا من الناس .. خاصة إن حباه الله بمميّزات ذهنيّة؛ كقوة الذاكرة، والذكاء، وسرعة الفهم، وسرعة البديهة -كما يقال-، وبعض الميزات الأخرى .. فهذا بحسب طاقته وقوته يذهب إلى أبعد الحدود، فتجده فاق أقرانه، لهذا تجد في الطريق هذا.

• يجب أن يتحلّى بالصبر على أذى الناس، وعلى الكلام .. ولا يكون ذاك مثبطا له؛ ثم يتقهقر، أو يميل إلى الشهوات ثم يتقهقر.
في الطريق تأتيه عوارض شهوانية، وإذاية الناس له .. فطريق العلم ليس مفروشا بالورود، وهو طريق يحتاج إلى مجاهدة، وصبر، وصدق مع الله، وحفظ، ومراجعة .. والحديث على هذا يطول.
دائما أقول:
يبتدئ بالأهم، فالمهم، فدونه.
الضروري، فدونه، يبدأ بالضروريات الواجب معرفتها، ثم الحاجيات، ثم الكماليات.

- يبدأ بعلوم المقاصد (التوحيد والفقه)، ليعتقد اعتقادا صحيحا، ويوجّه عبادته لله وحده، وتكون سليمة، فيعرف المعبود الحق، لأن في الدنيا معبودات كثيرة، فلابد أن يعرف الله تعالى بأسمائه وصفاته، وأفعاله، وقد دلّ على نفسه تعالى في القرآن الكريم، وفي سنة نبيه -صلى الله عليه وسلم-، وأنه ليس كمثله شيئ .. فيعرف هذا ليوجّه العبادة لله وحده، ولا يخلطه مع الآلهة الباطلة حتى في التسمية.
فبعضهم يترجم اسم الله (ديو أو ڨود)، هذا لا ينبغي، فالنصارى عندما يقرؤون هذا ينصرف ذهنهم إلى إلههم الثالوث؛ الأب والابن وروح القدس متمثل في واحد، ويقولون نعبد ربا واحدا لكن يتجسّد في ثلاثة، مع اختلافهم هل الأب أقوى أو الابن أو يتعادلان .. وهذه كلها باطلة، فيجب أن تقول (الله)، وعندما يقرؤون هذا يعرفون أنه إله المسلمين جميعا.

- يجب أن يهتم بعلوم المقاصد من غير ترك لعلوم الوسائل، فيجعل الحجم الساعي في الطلب الأكبر لهذه (علوم المقاصد)، كما قال ابن قدامة في مختصر المنهاج: الرجل إن كانت تحته عقارب فلا ينبغي أن ينشغل بهش الذباب عن وجهه ..
فقد يعرف الأخلاق السيئة، ولا يضع شيئا في قارعة الطريق، وغير ذلك .. لكن تحته شركيات، وضلالات جالس عليها، بم يبدأ؟!
يبدأ بإزالة العقارب هذه، لأنها إن ألقت سمّها يتلّوث الإنسان من الناحية التوحيدية بالشرك والضلال، والأخرى تأتي تاليا.

لهذا قلت: يختار الرفقة الصالحة، لأنه عندما يذهب مع جماعة غير صالحة سيضيع، فتجد أولادا صغارا مع الزوايا الطرقية، والتصوف .. يتعبّد إلها آخر، ويعتقد عقيدة الحلول والاتحاد، وغيرها من الأمور، ويتعلم العقيدة الأشعرية والمعتزلية في تجريد الله من كافة الصفات، وعدم إثبات صفات الأفعال الاختيارية لله تعالى، فيجرده من صفات الأفعال، ثم في صفات الذات يثبت سبع صفات فقط، والأخرى لا يثبتها، ويجرّده من هذا، وهذا في اتّجاه النفي، والله تعالى قال أنه سميع بصير، وهو يقول لا يسمع ولا يبصر؛ كالمعتزلة والجهمية، والأشاعرة، يثبتون الكلام لكن يقولون أنه نفسي أزلي بلا صوت ولا حرف، ويقولون أن القرآن عبارة عن كلام الله لا كلامه، فتصبح تشك حتى في القرآن.
فمع من تذهب في البداية؟! كثير من الشباب ذهبوا إلى الزوايا، وكثرت التلبيسات ..

لابد أن يسأل الله تعالى أن يوفقه، ويهديه لما اختلف فيه من الحق بإذنه، ويهديه إلى صراط مستقيم.

تجد شبابا قد لا يعرفون، ويظنون أنهم سلكوا مسلكا صحيحا، حفظوا القرآن لكنه حجة عليهم، ونحن نريد أن يكون حجة لهم.

(ثم ذكر الشيخ قصة إمام جاء يصلي عندهم في زمن ما ..)

٤٠ سنة لم يطلب علما، ولم يعرف الحكم .. وإن كان مالك يرى صحة الصلاة هناك شرط أن لا يعتقد في القبور، أما إن اعتقد فيها فإجماع المذاهب الأربعة لا تصحّ صلاته، كمن اعتقد البركة فيها مثلا ..

يمكن للإنسان أن يدرس هذه الأمور؛ وفي دراسته هذه المسائل يدرس أضدادها.

• تدرس شروط لا إله إلا الله؛ فتعرف نواقضها. وكم من يأتي بشروطها ويقع في الناقض وهو لا يدري.

• كذلك إذا تعلّم السنة؛ يعرف الضدّ كي لا يقع في البدعة.

• إن عرف الأخلاق الحسنة؛ يعرف ما يضادّها.

يتعلّم العدل في القول، ويعرف ما يضادّه من الظلم.
يتحلّى بالحلم، ويعرف أن الغضب لا يجوز، فالحلم خُلق يحبّه الله تعالى، فيكظم غيظه؛ إلا إذا انتهكت حرمات الله، وهذا استثناء من الأصل.
إذن يعرف الضدّ حتى لا يقع فيه.
يكون صادقا؛ فلا يقع في الكذب.

تجد أضدادا عديدة، فالحق واحد، والباطل عديد.

الله تعالى واحد، والآلهة الأخرى كثيرة.
الصدق واحد، أضداده الكذب، وهو على أنواع: الكذب العقدي (النفاق)، والكذب باللسان، والكذب بالفعل، وبالحال (فالمتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور)، وبالتزوير، وبالغش .. كلها كذب، لأن فيها إخبار على خلاف الواقع، والصدق واحد.

الأضداد لابد أن يعرفها، ويقي نفسه منها، وهذا ليصل إلى مرتبة التقوى، وإمامة المتّقين، وهي مطلب عباد الرحمن: {واجعلنا للمتقين إماما} الآية، فإمامة التقوى يتنافس عليها الإنسان في العبادة والخلق .. {وفي ذلك فليتنافس المتنافسون} الآية، فيسأل الله تعالى أن يوفقه ليحوز إمامة المتقين، بمعنى يتقدّمهم في التقوى والصلاح، وينظر دائما أين محلّه من حيث العمل.

تارة تأتيه رياح من هنا، وصدود من هنا .. وهذا داخل في تعلّم الصبر على العبادة، والصبر على الأمر والترك، والصبر على البلاء، وعلى إذاية الناس .. فهذا مأمور به، وفيه آيات تُشيد وتُنوّه بالصبر."
بسكرة السلفية
بسكرة السلفية
مدير

عدد المساهمات : 1302
تاريخ التسجيل : 17/06/2015

https://biskrasalafia.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة
» ما توجيهكم لطالب العلم في الفقه .. هل يبدأ بحفظ المتون؟! أو يحفظ آيات وأحاديث الأحكام؟!شيخنا فركوس -حفظه الله-
» س: كيف نردّ على القائل أن جمع الأخطاء لطالب علم والذهاب بها إلى عالم للنّظر فيها يـُعدّ في ذاته خطأ منهجيا؟! شيخنا فركوس -حفظه الله-
» إشكال حول كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- عن المعتزلة ..شيخنا فركوس -حفظه الله-
»  لدينا إمام يعتقد البركة في الأولياء، وفي الحجر الأسود أنه ينفع ويضرّ، ويغلو في رسول الله -صلى الله عليه وسلم- .. كصلاة الفاتح بعد كل صلاة ..شيخنا فركوس -حفظه الله-
» ذكر ابن القيّم -رحمه الله- أن العبد ينكث توبته لبقاء بذرة من الجاهليّة فيه .. فكيف يتخلّص من هذا؟! شيخنا فركوس -حفظه الله-

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى